part22

1K 36 6
                                    

صدم مارك من كمية الرساءل من الرقم الذي رأه علي هاتفها قرأ محدثة بينه وبينها فأول الخطوبه أنه حزين لانه لن يراها كثيرا بسبب انشغالها نع مارك
ومحدثة أخري تقول فيها انها ستحاول أخذ مال منه
وهي فعلا كانت تأخذ منه علي اساس انها تعطيها لتربعات خيرية ،لدار ايتام

ومحدثة أخري منه يقول تعالي لنقدي وقت مع بعض
في شقتي لقد اشتقت لكي جهزت الليله بيننا
وايموجي وجه خبيث

كانت تستغفله وتخونه بينما مخطوبه منه وهناك محدثه بينهم تقول فيها أن مارك احضر فتي وأدخله للقبو
ومحدثة أخري في اليوم الذي خرج منه دون أمامهم
تقول لقد مثلت اني لا أريده لانه سيفعل بي هذا
مثل هذا الفتي والآخر يقول بعصبية
كيف تفعلي هذا يمكن إلا يرجع لكي
وهي ردة عليه لا تقلق تأكد أنه واقع لي ولن يتخلى عني حتي أنه ظل تحت بيتي طوال اليوم مثل الكلب هههههه

صدم مارك صدمت حياته التي كان يعتريها ملكه
كانت مجرد عاهرة غضب مارك وكان يريد قتلها لكن
تريس لاخر لحظه ورأي اخر رساله تقول فيها انها قادمة في مكانهم المعتاد

اتصل مارك علي أحد رجاله ليأتي
مارك ببرود :اريد معلومات عن هذا الرقم وعنوانه
الحارس :امرك
أخذ الرقم وجلب بياناته وأعطاها لمارك قرأ مارك البيانات عرف اسمه ومهنته أنه طبيب ويلا المصادفعة طبيب يعمل في المشفي الخاص به هكذا وضحت الرؤية هذان الاثنين يردون الزواج علي نفقته لانه ظهر في الرساءل أنها ستأخذ منه ما يكفي
من المال ويهربه

هي من عاءلة الطبقة المتوسطة لكن لم يهتم للطباقات لكن هي استغفلته هذة العاهرة

عدي يومين آخرين
امليي تجلس مع مارك كالعادة وهو جالس لم يطيقها
بجانبه لكن يجب أن يستحمل ويمثل الاهتمام
ولم رحلت وهو يعرف الي اين ستذهب اتصل
علي شخص وقال له:الان

في عمارة بجانب الشارع الرئيسي دخلت امليي البوابة وصعدت في المصعد للدور الرابع وقف المصعد في الدور وخرجت اخرجت مفاتيح وفتحت الباب الشقة التي تجتمع في مع حبيبها رفايل دخلت الغرفة غيرت ملابسها ولبست قميص نوم شفاف يظهر حمالة الصدر والبنتي

انتظرته علي السرير وبعد قليل سمعت صوت قفل الباب جرت للخارج ورأت حبيبها رمت عليه وهو أخذا في حضنه ويدور بها الصالة وقبله قبله فرنسية
ونزلها
رفايل :اشتقت لكي يا عزيزتي
امليي بغنج:وانا ايضا
أعطته قبله سريعة أخذته للغرفة وفورا خلع ملابسه
وخلع لها القميص والحمالة وأخذ صدرها يرضع منه
وهي أخذت تصرخ بمتعه خلع لها البنتي احتضنه بعض وكانو سوف يمارسون

لكن الباب فتح بقوة وذلك سبب في بعادهم عن بعض نظرت امليي بخوف الواقف أمامها
كان مارك ومعه كاميرا يصور كل شيء وكان معه
ابيها الذي ضرب كثيرا لأنه اعترف بكل شيء
مارك بخبث:اهكذا يا دكتور رفايل دون أن تعزمني
معك علي خطيبتي أليس افضل يا امليي أن اثنين
يمتصوا صدرك أليس هكذا ممتع

انتقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن