part11

1.1K 40 10
                                    

مارك كان في غرفة المراقبة يتفحص الكاميرات من ليلة حفلة خطوبته ظل يبحث في كل المكات التقاتته الكاميرة وصل عند الباب الحديقة الخلفية
وجد شيء غريب مادلين خرجت مع شخص آخر ودخلوا الحديقة شغل كاميرات الحديقة وجدهم يتحدثوث ونزع ذلك الشاب جاكيته يمثل الحر

ليجعل مادلين تنزع هي أيضا الجاكت والأحذية
وتقرب منها شيا فشي ولم تبدي اي رده فعل فعرف أنها أول مرة لها وسطحة علي الارض ومادلين تحاول
أبعاده عنه فصرخت وهو كتم صراخها بيده فهي عضته وضربه بقوة فأغمي عليها فخاف ونهض وظهر ليون وحاول مساعدتها وغطاها بالجاكت ومشي كل
هذا ومارك مصدوم

لا يصدق أنه ظلم هذا الفتي وظن أنه من اغتصب
ابنت صديقة لقد ارتكب غلطتن كبيرة لن يسامح نفسه عليها أخذ الفيديو وبعته لجاك ولماثيو أيضا
وصل الفيديو لماثيو وهو في عمله في المشفي
فتح الهاتف وجد رسالة من مارك تقول انظر للفيديو
فتح الفيديو ولم يصدق عينيه وشعر بالذنب اتجاه
هذا الفتي

وصل الفيديو لجاك فتحه وكانت الصدمه له رأي أن
الفتي لم يكذب بشيأ وانه عذب الشخص الخطأ
كيف سيريه وجه بعد الان

ذهب لماريليا وجدها وعمل في جوارب لطيفة لطفل
رضيع تقرب منها ووضع رأسه في حضنها ماريليا احست أن فيه شيء فسألته :ما بك يا يبني
جاك بنبرة حزينه :لقد ظلمته يا ماريليا أنا حقا شيطان لم يكن هو يا ماريليا
وبكي في حضنها ربطط علي كتفه :كنت اعرف في اللحظة التي رأيت فيها وجه هذا الفتي قلت مستحيل أن يكون هو لكن لم يفت الأوان بعد لتصليح الأمر
جاك:وكيف هذا
ماريليا :هذا ميجب أن تفعله
ماريليا محقة سوف افعل المستحيل ليسانحني

في الصباح
كان جاك في مكتبه هو ماثيو ومارك
ماثيو:إذا كيف ستصلح هذا
جاك كان صامت لا يقول شيء فعرفه أنه شارد في الموضوع
تذكر جاك ذات مرة أنه أخبره عندما كان في القبو البيت القديم أن صديقا له هو من فعل هذا لكن لم يتذكر اسمه ...صديقة في الكليه

جاك :مارك أليس الاي في نفس الكلية مع ليون
مارك :أجل
جاك بسرعة: احضر منه جميع اسامي اصديقاءه الذين كان في الحفل

وفعلا اتصل به وسأله عن اسامه اصديقاءه فلاول استغرب لكن أعطاه الاسامي جميعها
أعطاه مارك الاسامي لجاك ونظر لكل اسم وجد من بينهم اسم مألوف دون وايلز
فتذكر أنه هو نفس الاسم الذي قالو ليون
اعطي هذا الاسم لرجاله ليحضروه
أخبر مارك وماثيو عن السبب فعرفه أن الذي في
الفيديو هو دون

كان دون جالس في مقهي مع فتاة ما كالعاده
رن هاتفه فجأة وجد رقم غريب رد عليه وهناك احدا قال له شيء
فستأذن من الفتاة ٥دقاءق خرج من المقهي ومشي خطوتين للامام بعيد عن كامرة المراقبة دون أن يشعر عربة چيب سوداء وقفت وراءه سحب للداخل وهربت السيارة حاول مقاومتهم لكنهم خدروا وطلعو به علي القصر

حين وصلوا دخلو من الباب الخلفي ودخلوا به القبو
حيث يوجد طاقم طبي وماثيو وجاك ومارك موجودين وضعوه علي السرير الطبي ونزع عنه
الممرضين ملابسه بهدوء وضعه علي وجهة قناع الأكسجين وكان مارك هو المسؤل عن هذه العملية 
والتفو حوله لبدء عملية التحويل العضوي

عندما انته خرجه من العمليات وتحدث مارك :لا
داعي لأن تفعل له شيء لقد فعلت بنا فيه الكفاية
أنا سوف اتصرف مع هذا الفتي حسنا اتركه لي
اوميأ جاك ولم يتدخل في موضوع هذا
الفتي لانه وقع في يد ملا يرحم

الفتي هكذا ليس لديه أهل عاءلته ماتت في حادث
وهو وحيد يعني لن يسأل عنه أحد
لقد بدلو له عضوه وزرعو له رحم اي سيعيش هكذا

ذهب جاك لغرفة ليون ليجده ناءم تقرب منه جلس علي الارض وتأمل ملامحه وجدها وديعة رموشو طويله أنفه الصغير  فمه متوسط الحجم وبه حمره
حدودها الممتلئة
اول مرة يدقق في ملامحه يجدها جميله لمس شعره
البني وجده ناعم وكرلي

يشبه الملاك كيف يغتصب حمل يده وقبله
احس جاك بدقات قلبه لهذا الفتي غطاه جيدا وذهب
نزل للمطبخ ورأي سلين تطبخ شيء وماريليا تعمل
حلويات

احتضنها من الخلف وأسند رأسه علي كتفها وتنهد
ابتسمت ماريليا عليه وسألت:ماذا هناك
جاك :ماريليا .... اعتقد أنني...... أحب ليون
نظرت له ماريليا بتفاجأ :حقا ...إذا لما لا تذهب وتخبره
جاك :انت تعرفي لماذا لا استطيع
فكرت ماريليا قليلا :احضر له هدية اعتذار
فكر جاك في هذه الفكرة فذهب جاريا لإحضار هدية
ماريليا وسيلين ابتسمه علي وتنمو له السعاده

عند دون
استيقظ ولا يعرف اين هو حاول الوقوف لكن هناك الم حاد في معدته فأستلقي ثانيتا دخل عليه مارك
وقال بأبتسامة بارده :صباح الخير
دون :اين أنا
مارك:في جحيمي مارأيك
دون بأنفعال :ما هذا الهراء اريد أن أعرف أين أنا
ولماذا اشعر بالالم في معدتي

مارك :لاشيء مجرد عملية بسيطة استبدلنا عضوك
بعضو أنثوي وزرعنا لك رحم وتمت العمليه بنجاح

دون لم يستوعب بكمية المعلومات التي تلقاها
جاءته حاله هستيريه فخبط في مكانه ويرفس
أوقع كل الاشياء بجانب السرير علي الارض
وقف من السرير وخبط ويرزع في كل شيء ويصرخ
ويلعن في كل شيء ويشتمهم
كل هذا ومارك تركه يفعل كل ما يريد ولم اكتفي مسكه وغرز حقنة مهدء براقبته
وغفي بعد ذلك حماله مارك وخرج به من القبو بالمن
القصر كله من الباب الخلفي وضعه داخل السيارة
في الخلف وهو ذهب ليقود السيارة لقصره

وصل للقصر
نزل وفتح الباب الخلفي حمل دون ودخل به للقصر
أمام الجميع وخاطيبته كانت موجودة وإلاي ايضا
نظرو بصدمة له حيث دون يتوسط أحضان مارك القوية  بلبس المرضي  وكان صغير في أحضانه
ظلو يسألو من هذا وهو لم يعطي بلا لأحد نزل لغرفة
في القصر لم يدخل لها أحد وضبها وجعل منها غرفة
مناسبة للعيش سرير ودولاب وثلاجة لانه سيصل فيها لاخر يوم في عمره

وضعه علي السرير وذهب اقفل علي الباب وصعد للجميع يفسر لهم فعلته وجد خطيبته واقفة أمام الباب المؤدي القبو وتنظر له بعتاب

امليي :مالذي تفعله يا مارك هل تحتجزه لن اقبل بهذا
اخذها مارك داخل أحضانه القوية
مارك :لا تخافي أنا عمري مأزلم أحد صدقيني تعالي و
سوف اخبرك بكل شيء

انتقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن