صباح الخير
صبااح السبت
أمس كنت بعدل على البارت وشغلت من الساوند
اغنية "الله جابك" لمحمد عبدوومررره كانت تشبه تشانبيك سيلكوث بضيفها
للي وده يسمعها بشكل عام او يحب يسمع لمحمدالي ماوده يتجاوز هالنقطة
واستمتعوا جميعًا************
حملت الزهور بين يدي اتجه نحو من اردت
إني لا اعي هل احلم ام هذا واقع ؟طرقت ذلك الباب وكان احدهم عجل من خلفه
متلهف لي مثلما انا متلهفٌ لهلكن كنت خائف مما قد يحصل اخشى الاندفاع فأُدفع
قبلت جانب وجهه
رحب بي بعينين لامعه جميلة مثلما كانتتعجبت لسرعة نهوضه من الركام
لكن هذا كان يصب في صالحيإني اعود نحو ملاكي
ملاكي الذي اشتقت اليه لحد الموت ...حمل الازهار يشتمها
لما لايشتم نفسه ؟انتقلنا لحجرة الجلوس
وكنت استطيع الشعور بمدى خجلهخلال احاديثنا
لكن كان بيكهيون اليوم
كما كان في الماضيمثلما كان في تلك الليلة الاروع
سألته بشفافية لم اخجل منها
لن ارسى في المكان الخاطئ مره اخرى