مهلاً!
هذا الصوت؟!
رفعت رأسي لأرى هوية الشخص.
اتسعت عيناي عندما رأيته.
"تايهيونغ!!"
نظر لي تايهيونغ وصُدم هو الاخر.
"انتِ؟"
ثم اضاف مبتهجاً.
"يا لها من صُدفه، يبدو ان القدر يريد ان نلتقي."
ظننته سيغضب او سيعتقد انني اراقبه.
لكن ردة فعله كانت لطيفه للغايه.
كم هو مِثالي.
"هذا عظيم... لكن كيف تسير دون حراس؟"
"في العاده احب السير وحدي... لا يلاحظني احد على اي حال."
اومئت بتفهم.
كان يتأملني مبتسماً، حتىٰ اني ظننتُ ان هُناك شيئاً على وجهي وهو يبتسم لشكلي الغريب!
"ماذا هناك؟ ايوجد شيئاً على وجهي؟"
مال برأسه قليلاً الى الجانب بعدها استوعب نفسه
"كلا انا فقط شردتُ قليلاً."
ابتسمتُ له.
"لابد وان اتركك الان، لا اريد ان يرنا احداٌ."
ضاعت ابتسامته.
"إذاً الى اللقاء، هل سنلتقي مجدداً؟"
شعرت بالحزن وحاولت اخفاءه.
"إن اراد القدر تايهيونغ."
لوحت له بيدي وتركته.
راودني شعورٌ بالحزن واردت البكاء.
كم اردت ان نجلس سوياً.
اللعنه على هؤلاء المترصدين.
"هيي ميڤي."
التفت نحو الصوت وكان تايهيونغ.
ركض نحوي حتى وقف امامي.
كان مظهره لطيف عندما تطايرت خصلات شعره الناعم الطويل.
"ماذا هناك؟ انسيت شيئ."
YOU ARE READING
ورَاء الـشَاشَه.
De Todoهوَ مشهُور، وأنَـا فتاة مُغرمه بهِ.. . هذه اول مره احدق بهِ عن هذا القُرب. كُنت تَـائهه دَاخل عينَـاه الآسره. . "لَن تتخلىَ عنِي صَحيح؟" "سأحَارب العَـالم كلهُ من أجلكِ، حتىَ وإن خسرتُ مهنتي في سبيل وجُودكِ حَولي. " . كِيم تَـايهيوُنغ☆ ֺ۪ ݂ ...