البارات التسع

60 7 0
                                    

هنا:أنا كنت اصل لتتجنب هنا الحديث وتقول هو ماما وبابا و عمر متعرفيش هما رحو فين أصل الباب مقفول وكمان عليه تراب

ام محمد بحزن شديد: للاسف يابنتي امك و ابوكي الله يرحمهم
لتضع هنا يدها على فمها وهي تبكي بشده لا تصدق بان ولدتها وأبها قد توفيا
ام محمد بحزن:استهدي ب الله يابنتي ده عمرهم وقدر ومكتوب

هناببكاء:و عمر متعرفيش هو رح فين

ام محمد:لا انا معرفش بس كل إلى اعرفه ان هو اتجوز قبل ميسفر

هنا بصدما:اتجوز
ام محمد:اه اتجوز بعد امك و ابوكي ما متو الله يرحمهم ب وخد مرتو وسفر و من ساعتها وانا  معرفش حاجه وتكمل بحزن انتي كنتي فين ده اهلك فكروكي متي

هنا بتوهان:أنا انا مش عرف أنا هعمل ايه دلوقتي أو هروح فين

لتخرج ام محمد مفتاح بيت هنا وهي تقول:خدي مفتح بتكم عمر قبل ما يمشي ادهولي علشان كل شوي أشق على البيت واشغل قران

لتأخذ هنا المفتاح من ام محمد وهي تشكرها لتذهب إلى البيت وتفتح الباب ببطء لتنظر هنا إلى كل شبر فى البيت وهي تتذكر ولديها واخيها عمر

هنا وهي تضع يدها على صور ولديها وتقول ببكاء :وحشتوني

في مكان آخر في المملكت هنرى
كانت المملكة تتعرض إلى هجوم من قبل مملكت سباً كنو يحاربون بكل قوتهم لتظل المعركة قاما لسعات وكان هنرى يقف فى منتصف الساحة يقتل بكل ما يملكه من قوة 

لتنتهي المعركة بفوز هنرى
ليبتسم بسخرية هنرى وهو يوجه حديثه إلى سباً: لقد قلت لك انك ستخسر إلى إلقاء سباً
ليذهب هنرى وهو يضحك

ليقول سباً بغضب وهو يرمي السيف من يده:ساقتلك هنرى تذكر كلمي جيدا

ليمر شهر وأصبحت هنا تعمل من أجل توفير ما تحتاجه

كان هنري يقف أمام الممر التي
ذهبت منه هنا ليتقدم إلى الأمام وهو يبتسم ويقول

هنرى:سوف اعيدك لي هنا

كنت هنا تخرج من المطعم  التي تعمل به ف هي تعم فى المطعم
نادلة لتصل هنا إلى البيت بعد سير دمه لربع سعه ف هي ليس معها مل يكفي لتقف هنا أمام الباب المنزل وتخرج المفتاح وتفتح الباب

وبمجرد أن دخلت إلى المنزل تشعر هنا بأن أحد هنى لترتعب هنا تضيء هنا النوار بيد مرتعشة
لتنظر هنا بصدما وهي لا تصدق أن هنرى أمامها الان لتعتقد هنا بأنها تحلم لتمشي إلى الأمام لتتخطى هنرى وهي تقول

هنا:هو أنا اتجننت ولا ايه
لتشعر بأحد يجذبها اليه تصطدم بجسد بشري لترفع هنا راسها وتنظر الى هذا الشخص الذي لا تعرف هويته لتنصدم هنا وترجع الى الوراء وهي تنظر الى هذا الشخص بصدمه كبيره

كان هنري يقترب من هنا وهو ينظر الى عينيها والصدمه الباديه على وجهها ليظل هنري يقترب من هنا وهي تتراجع الى الوراء لتصطدم بالحائط ليضع هنري

يديه الاثنتين على الحائط ليقرب وجهه من وجهها بشده لتختلط انفاسهم لتستفيق هنا

من صدمتها لتشعر به  يقبلها على شفتيها بقوه لتنصدم هان من فعلته لتدفعه هنا بقوه ولكن قوتها ليست بقوته ليتركها هنري بعد ان شعر بانها سوف تختنق

لينظر بعدها هنري الى هنا ليظلوا ينظرون الى بعضهم بضع دقائق لينصدم هنري من رد فعل هنا كانت هنا تصرخ بقوه وهي تركض هنا وهناك وهي تقول

هنا وهي تصرخ وتركض في كل مكان:اااااااااااه شبح ااااااااااه ياماما ااااااااااااااااه

هنري بصدمه وغضب: يكفي الان





حب عبر الممر(مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن