كاذبة

1.9K 45 5
                                    


ربما اليوم ما سوف نكون سعداء....🔐🧡

       

🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁
#ان نسيتم عودو لبارت ماضي لتذكر احداث...

Part3......


Andrei pov:.......

احمل في يدي كاس من الفودكا مشروب مفضل لدي ، قمت بتدويره بشكل عفوي و اخرجت هاتفي من جيب بنطالي لاتصل بصديقي ليأتيني صوته بعد ثواني ....

"اندريه..!!"

"ادريان،انا بحاجة الى  مواهبك .."

"قل لي كل شيء"

"اريد ان تجلب لي ملفا عن ليديا فاديتا اريد كل شيء عن حياتها علاقاتها وحتى اصغر شيء في حياتها اريد جميع التفاصيل عنها.."

"حسنا صديقي بعد ساعة سيكون عندك "

لقد اغلقت الخط والغضب ياكلني لماذا افعل هذا لماذا اتركها هنا معي ماذا فعلت لي هذه فتاة ؟ هذه ليست طريقتي في التعامل فيي الواقع لم اقتل الأبرياء من قبل ... كنت فقط اتأكذ ما ان الشاهد سيتحدت ام لا ، وكنت اعرف ان هذه الفتاة لن تتحدت ابدا لكن لماذا حبستها هنا ؟ كانت الحقيقة لدرجة ان وجهها هوسني منذ التانية التي رأيتها فيها ، انه كان يقودني الى الجنون . هل كان هذا فأل الخير ؟ بتأكيد ليس لها .. لقد قتلت رجالي لانني بشكل عام لا احب ان اعصى لكن هذه المرة علمت انه كان اكثر من سبب بسيط للعصيان. هذا الشعور الذي احاطني جعلني اشعر بلمرض .... انا اندريه لومباردي اريد حماية فتاة ؟ سنرى كل شيء ، خاصة وانني ان لم ارغب ان يلمسها شخص بدون اذني، فقد علمت انه اذنى خطأ من جهتها كنت مستعدا لإطلاق النار بين عينيها ، لكن من كان يظن انه عندما عاقبت احد اتباعي هرعت مسرعة لشفائه ، لقد فتنتني هذه امرأة، على رغم من كل شيء لم استطع السيطرة على البرودة رغم الغضب كائن في عينيها .. كنت اندريه لومباردي عنيف والعظيم ، لم يكن لدي من قبل الوقت لمعاملة النساء .... كنت انتظر بفارغ الصبر اتصال ادريان ، لسوء الحظ كانت رغبتي تحتني لذهاب اليها لأرى ما إن كانت تحاول الهرب لم يعد امر مهم الأن ذهبت الى الغرفة التي تم حبسها فيها .. لاجد الرجل امام الباب لأمره بالمغادرة   ، فتحت الباب ببطىء المكان مظلم لم يهمنيي امر لقد اعتدت على الظلام صار صديقي ....

"ملاك "

هذا ما كان امام عيني كان جمالها مثيرا للغاية كانت مذهلة حتى لو كنت رأيت النساء جميلات لكن جمالها لا يضاهيه احد ، شعر برتقالي عيون خضراء والبشرة بيضاء ووردية رغم انها باهتة للغاية ، كان امر مثيرا للسخرية انني اقلق على إمرأة قدمت يدي اتجاه خدها لكن ابعدتها بعد ان شعرت بها تتململ في فراشها بعد تواني دحرجت ظهرها لأرى وجهها يغمره   دموع، يجب ان تكون تلك الفتاة مسكينة تحسبني وحش قاتل او مختل عقليا ، اضحك بخفة ،اعترف اني لست قديسا بعد كل شيء ، نظرت لها نظرة اخير وغادرت الغرفة.عدت مباشرة لمكتبي لأسكب الشراب مرة اخرى ,ابتلعت الرشفة ليرن هاتفي لارد فورا ...

Mafia DoomOù les histoires vivent. Découvrez maintenant