مدينة شعـر

89 16 4
                                    

'اضغط علي النجمة لتنتشر رائحة اللافندر النقية بصفحتي'

.

.

.

❄︎ 𝖐𝖎𝖒 𝖙𝖆𝖊𝖍𝖞𝖚𝖓𝖌 ❄︎

︎ 𝖘𝖍𝖔𝖗𝖙 𝖗𝖔𝖒𝖆𝖙𝖎𝖈 𝖘𝖙𝖔𝖗𝖞 ❄︎

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

︎ 𝖘𝖍𝖔𝖗𝖙 𝖗𝖔𝖒𝖆𝖙𝖎𝖈 𝖘𝖙𝖔𝖗𝖞 ❄︎

︎ 𝖘𝖍𝖔𝖗𝖙 𝖗𝖔𝖒𝖆𝖙𝖎𝖈 𝖘𝖙𝖔𝖗𝖞 ❄︎

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_______________________

تـم رصـد الكـاتب الشهيـر 'كيـم تـايهيـونغ' بمتحـف نيـو يورك امـام لوحـة الشهيـرة 'ليـلة النجـوم' يُقبـل عـارضة الأزيـاء 'هـلال' أي أنـه ليس أعـذب كمـا يظـن الجميـع
لنقـول كلمـة تهنئـة لكـاتبكـم المفضـل

____________________

واضـع رأسـه علـي صـدرهـا بِثُـبات عميـق كـأنه طفـل و هـي تتلـمس شعـره و هـي تنظـر للسقف بسعـادة كمـا لو أن السقف يلقـي عليـها الغزل

نفسـه الذي يتضـارب عنـد فتحـة قميـصها تشعـرها بالحـرارة المطـلقة كمـا لو أنـه سُكب عليـها نـار حبـه و لهيـبه اتصـلت بهـا كاتـلي لكـن لم تعـرف أن ترد عليهـا لنومه العميق و تشبثه بهـا لذا لـم ترد أن تزعجه كـما انهـا خـائفة بأن يتغيـر موقفـه جزء منـها يخاف من قرارته الهـوجـائية 

و مـا إنتشالها من هذا التفكير قبلاته علي رقبتها المفاجئة لتضحك بخفوت ليرفع نظره لوجهها و يتلمس وجهها بإبتسامة متبادلة مع خاصتها

«حبيبتي مستيقظة منذ زمن و تركتني علي صدرها متوسدها بكل اريحة إذاً» لتومئ له و هو إرتفع ليكون عند مستواها

«ثقي بي لن اتركك إلا عند التراب و هو يتأكل جسدي ليتحلل»  نبس و هو يناظر عيناها التي تروي له عن ما بجعبتها من هم هو سبب به

«حقـاً اسف إني جعلتك غير مطمئنة بجانبي، لكن دعيني في وقت لاحق أقول لكي لما حسنا؟»  اومئت له بصمت مجدداً ليستقيم من مكانه اخذاً هاتفه يفتحه ليرى إن بعث له جونغكوك شئ

و ما رآه ليس لصديقه بل له و هو 'يقبل هلال'

«إنتشر خبر مواعدتنا هلال بسرعة»  نبس و هو يضحك بصخب بعد أن رأى ان هناك فريقان من يهنئه و من يسبه و كأنه خانهم لتنتفض هلال من مكانها تقترب منه لترى المنشور لتضع يدها علي فمها و هو تفاجئ من ردة فعلها 

«حقاً كيف؟  كاتلي ستأتين لتقتلني اقسم إني لم اقل لها» 
لم تكمل حروفها ليسمعوا دق علي الجرس و كأن الشرطة أتية لتقبض عليهم

«ماذا افعل انا الان هلال» ليناظرها بذعر و يختبئ وراء ظهرها و كل هذا اما الباب الذي سينكسر من كثرة التخبيط عليه  

«اتسألني انا، انا من سأتعرض لتعذيب كاتيلي اين اذهب الان» لينفض ملابسه يتصنع الشجاعة لانه يعرف كاتلي من حديث جونغكوك عنها فما يخص هلال

«سأفتح انا»  و قبل ان ترفض هو فتح لتتقابل عيناه معها الغاضبة

«ترتبطون يا عهرة دون علمي و علمي يكون من الصفحات؟» لتمسك ياقة تايهيونغ بقوه و جونغكوك دخل و معه حلواه ليقف بجانب هلال التي كانت موسعة عيناها لما تراه الان

«أكانت علمي علوم لتكرر كلمة علمي مرتان؟» لينزل جونغكوك عند اذنها تاركاً صديقه الذي يصرخ مستنجداً بهم

«لا اعرف لكن الان علينا أن نجعلها تفكر بأن تغير لادبي لان علمي علوم يجعلونك معقد نفسياً اسمع مني»

اردفت بينما تأخذ من رقائق البطاطس و متفرجة علي حبيبها و هو يُضرب و كل ما فعله جونغكوك انه لف يداه علي كتفها و التفتوا ليجلسوا علي الاريكة حتي يهدأوا هذان الاثنان بعد أن بدأ تايهيونغ يتبادل معها الضرب

________________

.

.

.

.

.

.

.

.

لافندر يو

ليـالـي أشـعـار|𑁍حيث تعيش القصص. اكتشف الآن