"القـصـة"
تتحدث رواية ʚقدريɞ عن جـيـون جونغكوك
رجل قاسي و بارد المشاعر و ذلك بسبب ماضيه الأسود،
يلتقي بكـيـم هانا عن طريق الصدفة، و هي فتاة تشتغل موضفة في أحد شركات كوريا الجنوبية.
كـيـف سـتـغـيـر مـسـار حـيـاتـه؟
هـل سـيـقـع فـي حـبـهـا؟
كل ه...
جونغكوك: "لم تجدي وقتا تفقدي فيه الوعي الا امامي! يالها من مزعجة"
حملها من الارض ثم ادخلها لسيارته وتجه بها للمستشفى.
« تسريع الأحداث»
بعد وصوله ادخلها للداخل ثم نادى على الطبيب ليفحصها بعد انتهاء كل شيء وضعو هانا في غرفة فردية،
دخل اليها جونغكوك ليجدها نائمة بدأ ينظر اليها بلمعان ويتأمل تفاصيلها كتلك العيون المغلقة وشفتيها الورديتان وجسمها المثالي،
حتى استوعب نفسه ليردد: "ماذا افعل هنا! ولماذا احدق بها!"
خرج من الغرفة ليغادر المستشفى ركب سيارته وغادر متجها الى منزله
في تلك الاثناء بدأت هانا بإستعادت وعيها نهضت و وجدت نفسها في المستشفى، وسرعان ما تذكرت كل شيء.
تأثرت كثيرا فتلك الليلة كانت مثل الجحيم بالنسبة لها ضمت رجليها الى صدرها وبدأت تبكي بصمت اغلقت.
«في مكان آخر»
وصل الى قصره،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوقف السيارة فتح الباب ليخرج، وفجأة التفت ليمينه فشيء براق كان يلمع بين كراسي سيارته نضر جيدا ثم مد يده ليرى ما ذلك الشيء مسكه ليجد دبوس شعرها اسقطته بينما كانت هانا فاقدة الوعي
نظر اليه ليتذكرها اخذه ثم وضعه في جيب معطفه وابتسم ابتسامة جانبية،
جونغكوك: "يال تلك المزعجة !"
دخل الى الداخل بينما كل الخدم واقفين امام الباب ينتظرون وصوله وفور دخوله رحبو به ليرددو : "مرحبا سيدي!!" (انحناء)
لم يرد فقط اتجه الى الدور العلوي حيث توجد غرفته.
إنه دائما بارد المشاعر ولا يهتم لمن حوله.
«في غرفته»
دخل غرفته و توجه للحمام اخذ حماما ساخنا بعدها ارتدى ملابس مريحة وترك شعره المبلل منسدلا على جبينه و قد بدى مثير جدا.
اتجه الى سريره واستلقى لوهلة بسبب تعبه الشديد في تلك الاثناء سمع أحدا يطرق باب غرفته ليردد: "ادخل!"
دخلت احد الخادمات لتسأله: "هل تريد شيئا يا سيدي!؟"
ليرد عليها : "اريد كوب قهوة سوداء الان"(بنظرة حادة)
الخادمة :" حسنا"(انحنت احتراما له ثم خرجت من الغرقة)
بعد مرور آونة من الزمن احضرت له القهوة اخذ الكوب ونهض متجها نحو النافذة فتحها و بدأ باحتساء القهوة وهو ينظر الى السماء المليئة بالنجوم والنسيم يضرب وجهه.
كان يفكر في بعض الامور المتعلقة بالعمل كانت تشغل باله شعر بالتعب الشديد اغلق النافذة وتوجه الى السرير وخلد الى النوم.
2:30 ليلا The beginning of the dream :
طفل صغير يبكي بشدة ويصرخ و امرأة امامه ميتة غارقة في دمائها مستلقية على الارض بينما الطفل كان ساقط على ركبتيه امامها واضع يده على شعرها ويتوسل اليها ان تستيقظ. (نعم انه هو فمشهد موت والدته لا يفارقه حتى في نومه)
The end of the dream.
فجأة استيقظ جونغكوك وضع يده على صدره وسرعان ما بدأ بالبكاء وضع كلتا يديه على وجهه ليستمر في البكاء داخل تلك الغرفة المضلمة ولا احد عالم بما يشعر به.
«في الصباح»
داخل غرفة في المستشفى
اتسيقظت هانا و نهضت من سرير المستشفى، خرجت من الغرفة واتجهت نحو الاستقبال دفعت المال،
ثم غادرت متوجهة مباشرة الى منزلها فور وصولها دخلت مباشرة الى الحمام استحمت وخرجت لترتدي ملابس منزلية.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واستلقت في غرفتها فجأة نهضت من مكانها توجهت الى مكتبها،
الموجود في الغرفة حملة ورقة وقلم وبدأت تكتب رسالة استقالتها عندما انتهت وضعت الورقة في ضرف وتركته على المكتب،
عادت الى سريرها وضعت رأسها على الوسادة وسرعان ما خطر ببالها جونغكوك بدأت تفكر به وكيف انقذها من تلك المصيبة،
التي كانت ستحل بها فجأة تذكرت اسمه الكامل "جيون جونغكوك" لانها سمعته عندما كان يتحدث مع شان نهضت مسرعة وحملت حاسوبها وبدأت تبحث عنه في مواقع التواصل كتبت اسمه الكامل لكن لم تكن هناك اي نتائج.
اغلقت حاسوبها لتضعه جانبا ثم استلقت على سريرها ثانية لتردد: "والان يا آنسة هانا ماذا ستفعلين بعدما اصبحت عاطلة عن العمل ؟"
