"القـصـة"
تتحدث رواية ʚقدريɞ عن جـيـون جونغكوك
رجل قاسي و بارد المشاعر و ذلك بسبب ماضيه الأسود،
يلتقي بكـيـم هانا عن طريق الصدفة، و هي فتاة تشتغل موضفة في أحد شركات كوريا الجنوبية.
كـيـف سـتـغـيـر مـسـار حـيـاتـه؟
هـل سـيـقـع فـي حـبـهـا؟
كل ه...
يوجد ذلك الوسيم يستعد للخروج من قصره متجها نحو شركته،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لبس لباسه الاسود عالعادة مع معطف طويل (الاحداث في فصل الشتاء).
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج ليتجه الى سيارته فتح له السائق الباب نظر له جونغكوك ليردد: "لا داعي لايصالي اليوم سوف اذهب بمفردي".
السائق:" حسنا سيدي كما تريد". (انحناء)
ركب سيارته ثم غادر.بينما هو يقود وضع يده في جيبه لاخراج هاتفه ليجد ذلك الدبوس نظر اليه وتذكر هانا كان يريد ان يلقي به خارجا لكن اعاده الى جيبه وواصل طريقه الى الشركة. • • • • عند هانا نهضت من سريرها واتجهت نحو المطبخ فتحت الثلاجة لتجد بعض الاكل،
اخرجته ثم توجهت الى الفرن وقامت بتسخينه بعدها بدأت بالاكل عند انتهائها بقيت تفكر في حالتها المزرية.
وقررت ان تجد عملا في اسرع وقت توجهت الى حاسوبها وبدأت تبحث عن شركات يطلبون موضفون جدد.
بقيت تبحث لوقت طويل لكن بلا جدوى شعرت بالملل وارادت ان تغلق الحاسوب وسرعان ما انتبهت لاشعار ينص على ان شركة تطلب موضفين في قسم التخطيط فرحت كثيرا وقررت ان ترسل لهم طلب التوضيف كما انها ارسلت لهم سيرتها الذاتية في بريد الكتروني اطفأت الحاسوب واستلقت على الاريكة بابتسامة. • • • • في الجهة الاخرى وصل جونغكوك الى الشركة دخل ليتجه الى مكتبه جلس ثم دخلت من وراءه مساعدته كيم ليا لتردد : "مرحبا سيدي".
