{The pulse of two lovers} 𝐉𝐊

Part 8

♡ تٌلَگ آلَنِجّمًتٌيَنِ تٌرهّقُ قُلَبًيَ بًـسِقُوٌطِ جّوٌآهّرهّآ♡

تبحث عنه حتى تصنمت بمكانها عندما توقفت سيارة امامها ودوى صوت الفرامل في المرأب لايفصل بينهما سوا بضع انشات

ابتلعت ماء جوفها واطرافها قد فقدت القدرة على الشعور بها، فتحت نافذة السيارة لتنظر للقابع داخلها

"هيا اركبي السيارة "

"عذراً سيد جيون ولكنني لا اركب مع رجال وخاصه الغرباء "

"قلت لگِ اركبي دون نقاش او اقوم بجعلگِ تركبين قسراً "

ضربِه على المقود ونبرته الغاضبه اخافتها حاولة السيطرة على خوفها لتفتح الباب الخلفي وتصعد

ما ان اغلقت باب السيارة حتى انطلق بأقصى سرعة تملك الخوف داخلها تلك الهالة التي تحيط به

تدب الرعب في خافقها، كانت تشابك اناملها ببعض تغلق جفونها وجسدها يرتعش حتى انتشلها من وسط خوفها نبرته الهادئة عكس تلگ الهالة التي تحيط به

" من تلگ السيدة التي أتت لرؤيتگِ "

صمت دام لدقائق بعد سؤاله كانت تحاول تهدئة اعصابها وجمع شتات ذاتها، لم يعيد السؤال عندما رأى

خوفها بالمرآة، فرقت بين شفتيها تجمع الحروف لتشكل فيها كلمة نابسه بعد ذلگ الصمت

" انها والدتي "

" ان كانت والدتك لما تعاملگِ بتلگ الطريقة "

للحظة شردت في كلماته تحاول استيعاب مايقصد اغلقت جفونها تلعن حظها العاثر عندما ادركت أنه علم بسبب الكاميرات

" انها اشياء خاصه، رجاءً لاتتدخل في خصوصياتي "

" اشياء خاصه اي نوع من هذه الاشياء التي تدفع ام لمعاملة ابنتها هكذا "

لم يلقي اهتمام لما تفوهت به يكمل استجوابها، كانت تنظر لقدميها خافضة نظرها

رفعت نظرها تجاه النافذة عندما فتحها لتلفحها تلگ النسمه الباردة متسببه بتطاير خصلاتها للخلف

" اخبرتك ياسيد انها اشياء خاصه لما تريد التدخل، اي حق تملگه لتسألني هذه الأسئلة "

" ربما لا املگ الحق ولكن هناك مايأرقني ويرهقني لذلگ هل لگِ ان تجيبي "

" سبب كرهها لي امر لايعنيك هي والدتي انا وآياً كان السبب لاشأن لگ "