غوجو استيقظ في الصباح الباكر و وجهه يملئه الغضب والتعب بسبب التفكير المستمر طوال الليل
استيقظ الساعة السادسة صباحاً ونهض من سريره ودخل الحمام ليغسل وجهه و خرج منه وكان مزاجه معكر لانه لم يعد إلى المملكة في الوقت المحدد ولا يزال يحاول يوم بعد الاخر
غوجو: متى متى سأموت اذا بقيت هكذا اليوم سأحاول يجب علي أن اجتاز الغابه
نظر خلفه كان ميغومي و نوبارا.
ميغومي؛ تتكلم مع نفسك؟
غوجو تنهد وابتسم لهما وشكله محبط
غوجو: في الحقيقة هذا بالأمر الهين أن كنت اتكلم مع نفسي ضع نفسك مكاني سيقتلونني انا مرتقي كوزير سأموت سأموت
دخل نانامي و نظروا جميعهم له
نانامی؛ غوجو لقد استيقظ اسمع اذهب عكس الغابه ويفتح الطريق لك أخبرني الكاهن أن كل اربع سنوات يحدث هذا حسب طبيعه الغابه
غوجو : هل حقا ما تقول نانامي لا أصدق ماذا انتظر سأذهب الان و فوراً
اسرع غوجو و عانق نانامي بقوه ثم ذهب لغرفته بسرعه ليبدل ملابسه
نوبارا: هل سيغادر الان ماذا عن الافطار؟
نانامي؛ لا نوبارا دعيه يذهب قبل أن يتأخر أكثر ويزيد عقابه سوءاً بالأكثر
ميغومي : و متى يعود مجددا ؟
نوبارا لا ادري هذا مؤسف مرت الاشهر بسرعة
نامامي: من فضلكم لا تتكلمون هكذا امامه فاليذهب ويخلص نفسه اولا هو ليس في طريقة ليستمتع وقع في مصيبه أكبر من رأسه
خرج غوجو بسرعه وكان قد غير ملابسه بسرعه وحمل سیفه وحقيبته وعانق أحدهم تلو الأخر
غوجو بابتسامه: وداعاً رفاق ساشتاق لكم كثيرا
نانامين : نحن أيضا أهتم بنفسك وخذ حذرك طوال الطريق
غوجو: حاضر إلى اللقاء
نوبارا: إلى اللقاء
سار غوجو وفتح الباب وخرج بسرعه وركض ليصل بسرعة إلى جبال وماخلفها
ضل حوالي ربع ساعة يركض بها حتى انقطعت انفاسه وبدأ ينهج بسبب تعبه ووصل خلف الغابه وانتظر الضباب ربع ساعه حتى أتى مجددا
غوجو؛ جيد هيا هيا اتمنى ان تنجح
زال الضباب فعلا وفتح طريق لغوجو
فتح عينيه بسعاده وبدأ يقفز من شده فرحه ثم صفع نفسه ليهدأ
وسار باستقامه للقصر وكان سعيد جدا
وصل باب القصر ودخل به بعد أن فتحو له حراس القصر البابكانت لورس و سوير يقفان معا ويتكلمون أمام باب القصر الداخلي للقصر
اقترب منهم غوجو و ابتسم لهما
أنت تقرأ
[سنبقى معاً رغم اختلافنا +18]
De Todoالقصة ياوي🔞وبيها مشاهد إباحية جنسية كثير مايعجبك لا تشوفها. سوكونا ×غوجو .... 1_الروايه انحذفت اول مره كانت نص مليون مشاهده 2: وحذفت ثاني مره كانت 450 الف مشاهده 3_وانحذفت ثالث مره كانت 200 الف مشاهده 4: واذا أنمسحت هم هاي المره راح انشرها بعد ب...