يتحدث مارك : كانت حياتي هادءة و اسرتي لطيفة كلونا مزارعون ونعيش في قرية صغيرة و مسالمة وفي احدى الايام كنا نعمل وكانت الساعة 10:30 صباحاً واذا بي انضر الى السماء و ارى الكارثة...
رأية ان هناك غبار يغطي السماء باكملها حتى انه حجب اشعت الشمس بالكامل دخلنا الى المنزل لكي نستمع الى الراديو.
يقول المذيع : لقد انفجر صاروخ نووي وهاذا ادى الى ضهور مخلوقات غريبه هاذه المخلوقات متوحشة الرجاء توخي الحذر منها و احذرو لان هاذه المخلوقات تشكل خطر على حياتكم.
يتحدث مارك : واذا فجأة يصرخ المذيع ويقول..
ساعدوني!!!
ساعدوني!!!
رجاءً ساعدوني انها تهاجمني!!!
ساعدوني ساموت ساموت...!
يتحدث مارك : واذا فجأة يختفي صوت المذيع وبعد لحضات نسمع صوت التهام. يا الله انقذني. وفي تلك اللحضة تبدأ اسرتي بالصراخ.
يقول اخي : لقد رأيت المخلوقات الغريبه تتهجم على القرية يجب علينا الهرب.
مارك : هيا بسرع قبل ان ترانا و تلتهمنا المخلوقات الغريبه.
يتحدث مارك : ثم بدأنا بالهرب ولاكن رأتنا المخلوقات الغريبه فبدأت اركض باقسى سرعتي لكي اهرب. واذا بي انضر خلفي و ارى الفاجعة كانت المخلوقات الغريبة تلتهم اسرتي اخر الكلمات التي قالتها لي اسرتي قبل موتها هي...
اهرب بسرعا....!!
اهرب بسرعا..!!
يتحدث مارك : لذالك قررت ان انفذ طلبهم الاخير. هربت و انا ابكي على فقدان اسرتي..
الحمد لله استطعة الهرب من تلك الوحوش اللعينة.
حل المساء وانا اركض فقررت ان اتوقف نضرت حولي ولم اجد احد لذالك قررت ان استريح.
بدأت ابحث عن ملجأ امن لابيت فيه الليلة.
لقد عثرت على مشفى مهجور لاكنه يبدو امن فقررت ان ابيت في احدى غرفه الليلة.....................