أنستـابـياَ .
The lions could not this time deter the
return of the past for the rigid man of Italy
was holding evil in all its forms while the
other was the healing balm.
تحت سقف الدستور .
ومِن يَعلمُ أن خلفَ القانون حربْ ؟
مِن ينكر ان خلفَ الق...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"يدفعُني الشوقُ دائمًا للمرحلةِ الثانويّة.. هذه السنواتُ مابين نهايةِ الطفولةِ و بدايةِ النُضجِ..
أتذكرُ أيامَ المدرسةِ و الاستيقاظَ باكرًا، زيَّ المدرسةِ الذي كُنا نُكرَه عليه، وقفةَ الطابورِ الطويلةِ، و صوتَ الإذاعةِ الشجيَّ، صديقتي وهي تقولُ: الحصة الأولى ستكونُ لمن!
وقتَ الفسحةِ و اختلاط الفتياتِ من كل الفصولِ ببعضهن فلا نميّزُ بعضنا إلا عند دقِّ الجرسِ. إرهاقَ الحصةِ الأخيرةِ، و الحنينَ للحظةِ المُغادرةِ!
لقد غادرنا لكن هذه المرة كان نهائيًا؛ وغادرنا فيها صداقاتٍ قويةً، و أحاديثَ كثيرةً، و مُراهقةً مَرحةً و جزءًا كبيرًا من أنفسنا..
ليت عهدُ الأُنسِ لم يمضِ وليتني لم أغادرْ.. ك:حكمة .
"أفتح يديك و أنظر إليها لأعرف مكان سريري." ك:سوداءْ .
الفصلْ الخامسْ عشرْ لنمضيِ معاً .
أرغب في الحديث طويلًا دون توقف، ولكنني في نهاية المطاف أدركت بأن لا شيء يستحق أن اتحدث عنه، أخترت أن أصمت و أستمع إلى الموسيقى |المسيقىَ|
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.