-لستُ سِوى شخصٌ تالِف لمّ تعُد تُغريهِ الحياة .يا من ببُعدكَ قد سلبتَ مشاعري
وحنونُ طيفكَ لا يغيبُ ويرحلُ
فالعينُ حنّت أن تراكَ أمامَها
والدّمعُ من حرّ الصبابةِ مُسبلُ
والروحُ من بعدِ الفراقِ عليلةٌ
والقلبُ في جبرِ اللقاءِ مُؤمّلُ
طالَ الغيابُ وما لوصلكَ حيلةٌ
فمتى بربّك بالسعـادةِ تُقبلُ؟ •هاَ هيَ تعودُ ادراجهاَ
الىَ حيثُ نفِس المكانْ
| نـفسُ المـكانْ |لهبْ وتحديِ .
🕊🕊🕊🕊🕊🕊🕊نفـسُ الليـلةْ...بعـدَ ساعاتْ
تركيـاَ...إسـطنبـولْ
العـاشرةْ ليـلاً بتـوقيتْ غـرينتشٌ
وتحـديِ أفعـى لرَجُـوليـنْ .
—————————-لقد قال شاعرْ عربيِ قديمْ....ذات مرةْ عنْ نساءِ الحسنِ
أنهنُ كالاهدابِ فوقَ العينْ ،وكُل ما سقطتْ واحدةْ منهنَّ
بقيَ مكانهاَ فارغُ يخلدُ فيِ تاريخِ العالمْ وليسَ فقطْ فوقَ العينْ
ومنْ بينِ تواريخْ عدةْ...كانتْ الاهدابْ يشارِ اليهاَ
بالرمحِ القاتلْ...اللذيْ يسقطُ علىَ الوجنةِ مقبلاً أياهاَ
ثمَّ الىَ الارضِ شهيدْ ، ثمَّ يختفيِ بلاَ أثرْ يُرى
مودعاً الجميعْ .ومنْ بينِ عدةِ أهدابِ تسقطُ كل واحدِة منهاَ علىَ حدىَ
كانتْ هدبةْ جميلْة لابعدِ الحدودْ...حكىَ عنهاَ رجلْ
ذاتَ مرةْ وقال .سمعتُ العربيِ يُسقِطكِ أرضاً
بينماَ أنتِ بالفتنِ تنهضينْ
فكيفَ لكِي ..أنْ تجعليهْ كاذبًا
وكلَ يومْ تجعلينهمْ منَ الكاذبينْ .تِلك المرأة تحديداً....فيِ نفسِ الكتابْ...ونفسُ الكاتبِ
الكاتبِ الروسيِ الغيرُ معروفْ...واللذيِ يدعيِ قراءهُ
أنهُ المانيِ الجنسيةْ واللذيِ وضعَ
فلسفتُه فيِ أدبهِ ، وحطهاَ هناكْ...لطوالَ أكثرَ منْ سنتينْ
ونشرَ الكتابْ فبتاعهُ الكثيرْ...وحطَّ فيهِ أجزاءْ
مزالتْ لمْ تنشرْ بعدْ .جلسَ ذالِك الروسيِ حينهاَ فيِ تلْك الليلةْ علىَ كرسيِ فيِ
شرفةْ تطلُ علىَ مقدمةِ منزلهِ...وفيِ يدهِ الزعراءْ حملَ
ريشةً سوداءْ...ثمَّ كتاب وبدأ يدونِ بقلمْ علىَ شكْل ريشةْ
عنْ ماَ يحكيهِ عقلهُ...عنْ جميلةْ تنهضُ عكسَ الهدبِ كلَ يومْ
لقدْ كانَ مولعاً بالكتابةْ عنهاَ....يطرحهاَ فيِ جميعِ كتبهِ
وكلُ مقولةْ تقولهاَ لهُ...يضعهاَ كسطرْ واحدْ بينَ
طياتِ صحفهِ الكثيرةْ .
أنت تقرأ
عزف القانون / PLAYING THE LAW
Lãng mạnأنستـابـياَ . The lions could not this time deter the return of the past for the rigid man of Italy was holding evil in all its forms while the other was the healing balm. تحت سقف الدستور . ومِن يَعلمُ أن خلفَ القانون حربْ ؟ مِن ينكر ان خلفَ الق...