امرأةً طرقاتُها وعِره حين تذهب إليها ڪُن حذراً
لأنكَ قد لا تعود ..!
—————————🕊
.2019/18
صوتُ الابواقْ .!
- لقد كان كل شيء جاهزًا ، الجواب
والإعتراف ، ونبرة الصَّوت مواضع
السُّكوت، وإيماءات اليد وإختلاق التَّفكير
، ما كان عليه سوى السؤال ؟!.
لكن يبدو أنّني لَم أتجاوز معه لهفة
البدايات حتى بل بدا أنّني سأحبّه بهذا
الاندفاع إلى الأبد بدون توقف .-روحُ اليوم حتميّةُ العدم، لا شَيء حقيقي
ولاَ حَتى مَحضُ المُحسناتٍ التِّي لا تغفٌـل عنها العَين
الأمرُ مُتعِـب يا إله السّمـاءْ ، فالكِتابةْ صعـبة
والرّوحُ عصيّة
تتناوبُ العيش
بيـن الحِينةِ والأُخرى
أفتقرُ للحياة فـي رصيفِ البقـاء، وفي غنًـى عن الاسوءِ
أتعثّرُ بالخيبات واتلعثـم بالْفَزعْ
أنا هِي صمتُ المقابرِ
وغرابةُ التّاريخ والمَنزلْ كأقحوانٍ مُتلفِ بلاَ جُذور
وكرَوضـةِِ سَوداء بلاَ زوارْ، وكَبعدِ الرّوحْ بلآ ايِ ظُهورْ
تِلك الاوْقاتُ ذاتِـيا ، وتِلكَ الذِّكريات كُلياً
لقَد كَـانت الاجْمَل والاسوءْ ، لمْ يحسـن الاخْتيارُ لقلبِي
أوْ ربمَا فعَـل لكِّنه بِغيـرِ قَصدِْ وقعْ ..!
مُـقيتْ أن تَعيـش علَـى خطىَ المَاضِي وبَعيـد
ثمَّ تَلـطُمكَ الحَقـائقُ مُجددًا ومُجددًا ! العَـالم لا يَفقـهُ
فِـي الحُبِّ مهمَا دفَـعت مِن ثَمـن .
ك: سَوداءْ.كُل تلكَ المشاَعر سَتدفَن ، لاَ قلباً علىَ قلبِِ لاَ يعلوهْ
ولاَ حتىَّ القَانون كاَفياً فيِ أن يُغطيِ علَى ذالِك السَّرابْ
فأَنتي أخطَأتِي ولمْ تَفهمِـي الَى أينْ ؟ تَسرَّعـتي
وأنَا جاهِلُُ إلىَ أينْ ، تَضُّنينَ أنّ كبرياءكِ عظـيمْ
وتَـدعيِ أنـكِ فِي كُلِّ الحُب تفٌقـهينْ ؟ هاَذه جَريمةْ
يُعاقَب عليَها كُل وقتِِ مرَّ ، كُـل لحَظةِ عتابِِ سخِيةْ
وكلّ وقفتِ بابِِ مُضَحيةْ.. ذالِـك الوقتُ لا يجِبُ
أنْ يُعادَ أبداً ، فأَنا لسـتُ ملاَكًا تِجـاهَ القُلوبْ .
ك: هدفْ .
أنت تقرأ
عزف القانون / PLAYING THE LAW
Roman d'amourأنستـابـياَ . The lions could not this time deter the return of the past for the rigid man of Italy was holding evil in all its forms while the other was the healing balm. تحت سقف الدستور . ومِن يَعلمُ أن خلفَ القانون حربْ ؟ مِن ينكر ان خلفَ الق...