'كشفُ الستار'
Enjoy-
بعدَ تِلك الرسَالة التِي أُرسِلت من والدِها هِي خرجّت من المنزِل والأفكَار الجنونِية تقتُل عقلهَا..
خلال كُل تِلك الفترة جمِيع خططهَا لم تبُوء بالفشَل سوا بسبب تِلك الفتاة الصغِيرة او ربمَا ذلِك ما تم ملئ عقلهَا بِه..
قادت خطواتّها ناحية ذلِك المكَان المهجور الذِي وقع خلف منزِلهَا تحَاول الرؤية في وسطِ ذلِك الظلام،
"أبِي؟"
صدحَ صوتهَا بعلو لينتشِر الصدَا
بحثت بعينيها فِي أرجَاء المكَان عن موقِع والدهَا..
"سمَانثَا هل هذِه أنتِ؟"
أدَارت جسدهَا عندما سمِعت صوت والدِها يدخُل للمكَان يرتدِي قبعة سوداء تغطِي شعرهه لكنه أزَالها عندما رأى أبنتَه..
"أبِي هذَا أنت! إذًا أين هِي وأين جيدين وستيف؟"
سألت بحمَاس تقترِب من والدِها وصوتهَا يعلُو في المكَان لكنهَا حصلت على تعقيدة حاجبين متسائلة من والدِها..
"مالذِي تقصدينه ولمَاذا قد يكون جيدين وستيف معِي؟"
أبتسَامتها التِي كانت متشكِلة أختفت تدريجيًا عندمَا
كان والدُها يسأل..
"ماخطبُك ألم تخبرنِي أن نلتقِي هنَا وأن جيدين وستيف تمكنَا من أختطَاف تِلك الخادمة؟"
نفى والدُها يضيق عينيه بعدَم فهم لما تنطق به سمانثّا
أنت تقرأ
My Refuge
Aktuelle Literaturيتم أكتشَاف أن الملِكة الجديدَة مثلية الجنس لا يستهويهَا سِوا النساء في القصّر، وكتستُر لهَا يقرر والدهَا إجبارها على الزوَاج مِن إحدى الأمرَاء، لَم تملِك الملكة سوَا خيَار الموافقة، ولكِن عند دخُول الخادمة الجديدة للقَصر تعود الملكة لخرق القوَانين...