Part ||00||

483 65 230
                                    

                           ( EMOTIONAL CONTENT )

                                                     _

 عيناه كبحر عميق ، كلما أمعنت النظر فيهما أكثر كلما غرقت داخلهما أكثر ، هو  بحد ذاته يشكل لغزا بالنسبة لي ويجب علي حله ، هو ليس مثل الجميع ، انه مختلف ، وانا احب الاختلاف             

          _              

"؟ من بين  195 دولة في العالم لم تختارو سوا فرنسا؟ انتما أكثر من تعلمان اني لا اعرف من الفرنسية سوا ثلاث  كلمات هي بونجور وبونسواغ وجوتام ( Bonjour , bonsoir ,  je t'aime ) فلماذا سنذهب هناك؟ وكيف سأتواصل مع الاخرين وأكون صداقات ؟ كيييف؟!!ا"

                                                 _

"مرحبا أدعى كيم آيرين جارتك وزميلتك في الجامعة وأتمنى ان نصبح صديقات آنسة لوسيان ، فمثلما والدانا شكراء عمل وأصدقاء أريد ان نكون صديقتين ، وبإمكانك اعتباري كأخت لك بما أنك لا تملكين أشقاء "    

              _

"2 من كان ذلك اللعين الذي تجرأ على قبيلي وسرق قبلتي الاولى؟ لقد كنت محتفظتا بها لأكثر من عشرين سنة ولم أدع أي شخص من الذين واعدتهم يأخذها كي لا أكون يذلك خنت تشيستر ممثلي المفضل وزوجي الذي لم أتزوجه بعد ، ثم يأتي شخص لا أعرفه يسرقها في لحظات ، أقسم إني ان أمسكته للقنته درسا لن ينساه "

                                                      _

" هو قال سينيوريتا أليس كذلك؟ هي كلمة اسبانية فقد سمعتها في أغنية من قبل ، ماكان معناها...؟ هل كان سيدة أم آنسة؟  إن كان معناها سيدة فسأريه النجوم في وضح النهار فهل يراني في عمر والدته؟"

       _

" أتعلمين انك من المحظوظات ؟ فتايهيونغ معروف بكونه قليل التفاعل مع الفتيات وبصفة عامة التعامل معهن رغم انه يتحدث بكلمات معسولة في معظم الاحيان ويتغزل بهن لكن تبقى اخته الوحيدة التي تعتبر خارج هذا الموضوع ، لكنه وحسب ما رأيت هو كان يتحدث معك ويضحك ويبدي الكثير من التعابير كالمنزعج المبتسم الضاحك المستمتع والمصغي ، انت حقا قد فعلت شيئا لم تستطع اجمل الفتيات وأفتنهن   فعله!"                           

     _     

* يا ليتك تعلمين الحقيقة فقط ، فشوقي لك أصبح كشوق النار للحطب ، لا أستطيع مصارحتك بالحقيقة حتى ، لكن سأنتظر الوقت المناسب ... الوقت الذي بإمكاني اخبارك بكل شيئ وأطفئ نار الشوق بداخلي
** ... حتى لو اضطررت الى انتظارك الى حين الدقيقة الواحد و الستين (61) ، من الساعة الخامسة و العشرين (25) ، في اليوم الثامن من الاسبوع ، و الذي يحمل تاريخ (32) من الشهر الثالث عشر (13) ، لن أفقد الأمل و سأبقى في أنتظرك*

Señorita KTH | سنيوريتاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن