ضواحي ديسمبر العتيقه

لَقُآء آلَجّحًيَمً

اولا صلو على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام 🌺♥(اسفه اني مكتبتش امبارح بس هعوضها انهارده ب جزئين 😅✨❤) ويلااااا بينناا

كان إيڤان ينظرهم بنظرات حاده وساندرا تنظر لاباها الذي كان خائف من الذي واقف امامهم
ليقترب منهم وحاول اخفاء ملامح الغضب
«إيڤان ببرود» امممم انت بقا شغال هنا جديد
«ليونارد» ءءا ايوه ي فندم
ليبتسم إيڤان ابتسامه متصنعه
«إيڤان» منور الشركه شكل هيكون بينا شغل كتير
«ليونارد بتردد» طبعا يافندم وو وده يشرفني
لينظر لبنته ويقول ~يلا امشي انتي دلوقتي
ليقاطعه إيڤان~ دي بنتك
«ليونارد بخوف» ايوا يا فندم بنتي
كانت ساندرا مرعوبه ولاكن تحلت بالشجاعه
«ساندرا» بابا انت خايف ليه كدا ميكنش ده صاحب الشركه اااه تصدق طلع هو لتقترب منه وتنظر للمكان الذي ضربته فيه واي ده ااه ده القلم يعيني لسه معلم علي وشك
لتضحك ضحكه ساخره ههه
كان إيڤان يغلي من داخله وكان عليه لضربها كثيرا ولاكن لا يريد ان يفسد خطته
«إيڤان ببرود» خلصتي؟ ليسكت ولم يتكلم غير هذه الكلمه وينظر لكل انش بها لتخاف من نظراته بها
«ساندرا بتردد» ايوا خلصت وهمشي كمان من المكان ده ليقول اباها بس يبت عيب اعتذري ليه حالا
«ساندرا» ده علي جثتي مش هيحصل ابدا
انا اعتذر لفرده شبشب ولا اعتذر لشخصيه مهزئه زيه لم يكن يستطيع تحمل اكثر من ذالك ليضربها كف وكان قوي ويتردد في انحاء الشركه ب اكملها لتسمع ليا صوت من داخل الشركه لتجري لترا صديقتها مضروبه من هذا الشخص
لتنصدم
«ساندرا بعصبيه» انت عملت ايه انت مجنون وفي اخر هذه الجمله كانت تبكي من شده الالم
«إيڤان ببرود» برد ليكي الجميل الي عملتيه فيا وكمان ليغمز وكلامك الحلو ليتركها ويذهب والاب ما ب اليد حيله لا يعرف ماذا يفعل
«ليونارد» سامحيني يا بنتي بس انت برضو غلطي وهو غلط برضو بس مش هعرف اعمل حاجه
ليذهب خلفه ويقول~ انا اسف يا فندم عل الي حصل من بنتي
«إيڤان ببرود» لا عادي مش مهم يلا روح علي شغلك حاالا
«ليونارد» حاضر يافندم
عند ساندرا و ليا
جلست تبكي ساندرا
«ساندرا» ده مش بابا لا بابا مكنش بيخلي حد يضربني ولو حصل كان بيضرب الي بيعملي حاجه ازاي كدا
لتبكي ليا علي صديقتي
«ليا» استهدي بالله بس ويلا بينا علشان اوديكي الكليه بتاعتك
« ساندرا» لا مش عايزه اروح الكليه انا عايزه اروح او اتمشي
«ليا» طب ايه رايك تيجي عندي واحنا هنتصرف وهخليكي تفكي كدا وتفرفشي يلا
ليدخل جاكسون ويرا هؤلاء الفتاتان جالسين علي الارض
«جاكسون» ايه ده ايه الي جابكم هنا
«ليا» اسأل صاحبك العا*هر ابن الساقطه
لينصدم جاكسون منها ومن طريقتها المرعبه في التحدث ولاكن نظر الي وجه ساندرا وعثر علي اثار ضرب
«جاكسون» هو ضربك
«ساندرا» ايوا اتزفت ضربني ب القلم خلاص بس اقسم م هسكتله ده احقر واحد شفته في حياتي وانا كرهته ليه حق بابا يكره حد زيه ويقول انه مش كويس كته القرف
وانت كماننن امشي من هنا واقف تتفرج لينفزع من صراخها في اخر كلماتها
«جاكسون» لا اظبطي نفسك كدا وانتي بتتكلمي كدا ويلا امشي انتي والزباله دي
لم ترد عليه ساندرا او ليا حتي بل ذهبوا بهدوء