قُلَبًيَ عٌآشُقُ لَهّآ

15 3 0
                                    

اولا صلوا على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام 🌺❤((في حاجات لازم اتكلم فيها
1: اسفه اني مش بنزل اي جزء بس في ظروف معينه ربنا ما يحط حد منكم فيها ف سامحوني معلش
2:حاجه تخص الروايه اولا البطله او عيله البطله بالاخص ليهم جنسيتين متوارثه من اجدادهم يعني هما مصرين من اصول تركيه ف الاسامي غريبه شويه ومش ماشيه مع مصر
وصديقه البطله بقا ليها جنسيه من اندونيسيا ليه؟ علشان مامتها ربنا يرحمها كانت من اندونيسيا ف ورثت ده انما الاب ف اسمه كدا علشان عيلته كانت الاسم ده احمعو عليه وبس ويلااا بيننا)) 😅✨«عارفه اني بالعه راديو 😂»



كانت ساندرا تبكي بحرقه علي ما اصابها لا تعلم ماذا تفعل بحق هي تريد الانتحار وبشده ولاكن لا تريد الاستسلام
«ساندرا ببكاء» يعني انتحر واموت كافره بسبب واحد زي ده اعمل ايه بس يارب ...... يارب هون عليا كل الي انا حساه ده والي بيحصل معايا

_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

«إيڤان بعصبيه ممزوجة ببرود» الو ياازفت اخلص علشان انا جاي الشركه حاالا ومش عايز اي صدااع انا بقولك من قبلها علشان ميحصلش حاجه مش هتعجب حدد فاااهمم
«جاكسون بقلق» فهمني بس مالك
ليرمي التلفون بكل ما اته اليه من قوه ليتحول الي اشلاء
«جاكسون» الو الووو ايه ده قفل مالوو ده ايه القرف الي علي الصبح ده ليركب سيارته بسرعه هائله ليذهب الي الشركه ولاكن ما هذا لماذا الغه المسار ليءهب الي مكان ما
...... اوقف إيڤان السياره امام قصر كبير جدا
ليطرق علي باب هذا القصر لتفتح هذه السيده
«لندا بخبث» اايييه ده يامرحب بالغاللي لتنتهي جملتها الاخيره بشرب رشفه من كأس النبيذ التي كانت تحمله
ب يدها
«إيڤان ببرود وعصبيه » انا جاي اقولك و حااجه وااحده يبت******((عيييب🙃🤍😹))
تماامم انا شغل المياصه والخبث بتاع سيتك ده مس هياكل معايا انتي هتشوفي اقذر ايام حياتك
لتضحك بخبث وتقول~ مالك ي ڤي شكلك متعصب خد الكاس اشربه ليأخذ منها الكأس ويضربه في الارض ليتناثر في كل مكان ليضربها من مكان اسفل راسها من الخلف ليغمه عليها ويأخذها ويركبها العربه ويذهب....

وهم في الطريق هي فتحت اعينها وكانت تصرخ ولاكن لا جدوا لان هو ربطها وكان هناك لازق علي فمها
«إيڤان ببرود» متعمليش صوت احسنلك ومتتعبش نفسك كدا كدا مش هتعرفي تعملي صوت ليضحك ضحكه خبيثه والشر يتطاير من اعينه لتحاول افكاك نفسها وتتحرك نحو إيڤان حتي توقف السياره لينفذ صبره
«إيڤان ببرود ممزوجه بالعصابيه ونفاذ صبره» اسكتيي اييه انتي الي جبتيه لنفسك لئأخذ المشرط الذي كان امامه ويغرزه في فخذها لتصوت ولاكن بدون صوت ليخرجه منها مره اخره
«إيڤان ببرود» ده حاجه بسيطه من الي ممكن تشوفيه ليسكت ويكمل السير بالعربه الي الڤيله التي يوجد بها
ساندرا........
كانت ساندرا تجلس في غرفتها وتبكي بصمت حتي سمعت صوت الباب وهو يفتح ويقفل لتعرف انه إيڤان لتخاف وتجلس في مكانها لم تفعل اي صوت ولاكن كانت في زهول انه لم يأتي الي غرفتها حتي
«ساندرا» ايه ده هو ليه مجاش في حاجه غريبه انا حسه
لتأخذها الشجاعه التي لا تعلم من اين اتت حتي تخرج من غرفتها وتذهب نحو صووت الصريخ الذي كان تحت لتنصدم من اثار الدماء التي كانت امام باب الڤيله من الداخل التي كانت توصل الي قبو المنزل كانت سوف تصوت ولاكن قالت ~انا لازم اعرف ايه الي بيحصل هنا يارب عني ف شدائدي لتذهب خلف اثار الدماء الكثيره وتفتح اول باب كان امامها لتري سلم طويل وكان هناك باب ولاكن كان السلم لا يوجد به مصدر ضوء ولاكن تمالكت اعصابها وذهبت لتفتح هذا الباب التي كانت تخشاه ما داخله حتمااا بسبب صوت الصراخ من الداخل لتفتح وها هي تقف واامامها امرأه تبدو عليها انها كبيره ولاكن ليس كثير وكانت تنزل دماء من جميع انحاء جسدها وذالك الذي تطاير الشراره من عينه وكان يمسك الاله حاده ويضربها به ولاكن مع هذا الشر كان يبدو عليه هادئ اي احد في مكانه سوف يكون متشتت او خائف ولاكن هو لا بل البرود يكسو وجهه
«إيڤان ببرود» انتي بتعملي ايه هنا هااا
«ساندرا» انت بتعمل فيها ليه كدا حرام عليك ايه بقا فوقق فوق لنفسك
«إيڤان»انتي الي تفوقي لنفسك ولا شكلك حبيتي ضربي ليسكت قليلا تحبي تكوني بدالها انا ممكن اسيبها بس شرطي انك تكوني بدالها وهسيبها تمشي
كانت الصدمه تعلو وجهها وحقا كانت خائفه وتائهه لا تعلم ماذا تفعل
«إيڤان» سكتي يعني اطلعي برا وادخلي القوضه واوعي تدخلي هنا لو مهما حصل انا قولتلك اهو فااهمه
لتذهب وكانت ك جسد بلا روح وكانت تريد ان تبكي ولاكن الدموع كانت كما تئبي السقوط وكأنها تحجرت داخلها كانت لا تفكر في اي شئ الا وهي تقول هل هيكون ده مصيري انا هكون كدا وهموت ف الاخر لتذهب الي غرفتها وهي هي اغمه عليها اول ما تخطو رجلها عتبه هذه الغرفه

ضواحي ديسمبر العتيقهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن