part 1 // بدايه الطريق

6 2 2
                                    

﴿وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ﴾

«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ» 🤍✨

                    « الا المصلين » ❤✨

      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لو البارت عجبڪ سيب ڪمنت بلاڤ ❤✨

     ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تمشي بخطواتها الرزينه والهادئه لابعد الحدود غابه ڪثيفه ممتلئه بالاشجار تتقدم لداخلها بدون اراده منها صوت يهمس باشياء غير مفهومه وجسدها يتقدم للامام بعد مده من الزمن وجدت بحيره ڪبيره جدا والغريب ان القوه المسيطره على جسدها خرجت اصبحت حره تقدمت للبحيره ونظرت للداخل رئتها مره اخري تلڪ المراة التى لا تتركها من بدايه وضع راسها على وسادتها لحين ازالتها نظرت لها الاخري بحب وملئ الحزن ملامحها

** امبروسين

نظرت لها الاخري ونظرت حولها ثم اعادت نظرها لها واشارت باصبعها على ذاتها

** هل تتحدثي معى

ابتسمت السيده النبيله ڪما تسميها ( بيلا )  فنفسها

** الوقت اقترب امبروسين اقترب جدا

اختفى ڪل شئ ڪما ظهر وعادت  بيلا فغرفتها تنظر حولها لا تري شئ بسبب الضوء المنطفئ شردت قليلا حولها تفكر فيما يحدث معها ما كل هذه الاحلام الكثيره من تلك السيده ماذا يريدون منها تنفست وعدت من 10 ل 1 وفتحت اعينها وقامت لتفتح شباك حجرتها لتذهب بعدها لترتيب سريرها وتوجهت للحمام لتاخذ شور خفيف تهدئ به نفسها لتنزل لعملها

        ( «« بيلا فرانك»»  طبيبه بيطريه )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

** ايها الالفا الملك يجب ان تكون ممتن لمملكتنا

نظر له الاخر بابتسامه مختله تلاها رفعه حاجب ليطلق الاخر تشه خافته

** اتفق معڪ انا وسلڤر يجب حقا ان نكون ممتنين

قهقهه الاخر

** لماذا تدخل سلڤر فالامر

** واذا لم يدخلنى من سيتدخل ايها الساقط

** نحن رفقاء يا سلڤر ام نسيت

** حسنا لڪ هذا

** متى قررت العوده لمملكتك

** بعد اسبوع من الان الاوضاع تسوء حقا هناڪ

** حسنا ساتى معك

** وماذا عن مملكتڪ

** يمكننى ان اتى فاى وقت لا تقلق يجب ان نضع حل سلمى للحرب ونمنعها من الحدوث انت تعلم مصاص الدماء ليس بخصم هين لكنى متاكد ستتطيع القضاء عليهم لكن سنخسر كتير

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 07, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سـاحـره فـيـلادلـفـيـا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن