الولاء وحده لن يشُق الطريق إلى المستقبل!!..
~كايدو أحد ايقونات ون بيـس~
***
هذا كان حال الرجل المقدر أن يكون أعظم مبارز في العالم في لحظاته الأخيرة ، ضل مقيدا في ذلك المكان. لقد كان لديه رحلة جحيم واحدة مع أفضل طاقم يمكن أن يتمناه على الإطلاق ، لم يستطع إنقاذ قائدة حتى كان يعلم ذلك فضل الموت على هذا، ولكن عندما كان يحدق بالموت في عينيه ، تمنى لو كان بإمكانه فعل المزيد من أجلهم ، وقضاء المزيد من الوقت معهم.
ربما كان شديد الحماس. أحمق ، حتى ربما كان قد اتخذ الخطوة الخاطئة في الوقت الخطأ. سيتم خطف حلمه النبيل والأشخاص الذين أحبهم كثيرًا قبل أن يتمكن حقًا من إثبات قوته للعالم..و لنفسه.
فقد الوعي ، وأصبحت الرؤية أكثر قتامة. آخر شيء رآه ، وميض أزرق وذهبي ، شرارة أمل عابرة في العمق.
بعد ذلك ، أصبح كل شيء أسود.
زورو أطلق صرخة مستيقظًا ، وهو يلهث لالتقاط الأنفاس وغارقة تمامًا. لقد كان على قيد الحياة.
ارتجف ونظر حوله. كانت مصابيح الداكنة ذات الإضاءة على الجدران الغرفة الواسعة المحيط به من جميع الجوانب في وهج ناعم متعدد الألوان ، يكفي لرؤيته على مقربة من المكان الذي جلس فيه.
نظر إلى أبعد ما يمكن أن تراه عينه ، نمت المزيد من الإضاءة الخافته أصبح الجو مظلم. هز كتفيه واستدار.
"من الأفضل أن أجد طريقة للخروج من هنا. انها بارده." تجول بعيدًا ، متقدمًا يبحث عن مخرج، يذهب اتجاهات عشوائياً ، ولم يقابل إلا طريقًا مسدودًا بعد طريق مسدود. كان المكان متاهة لا مفر منه.
وبمجرد أن توقف وجد نفسه واقفًا عند طاولة ساكي مرة أخرى ، يشرب بتفكير."إذا لم يكن هناك مخرج ، فكيف وصلت إلى هنا في المقام الأول بحق الجحيم؟؟"
في اللحظة التي غادرت فيها الكلمات فمه ، برز شخص يمشي إليه من بعيد، لم يتعرف عليه اصبحت إضاءة الغرفه ذات أحمر باهت مظلم، لقد حل الليل بالفعل، خطى الرجل الأول ببطء نحوه وشعره أشقر و هالة حوله.
قفز زورو للخلف واتخذ موقفًا دفاعيًا وتمسك بمقبضه. "من أنت بحق الجحيم؟"
ذا جسد مفتول واضخم من زورو بمراحل شعره الأشقر الكثيف اللامع على ظهره ، قناعه الأزرق على وجهه. سقطت بضع خصل على كتفيه ، ونظرتة الحادة.
"بحق الجحيم رورونوا لم اكن أعلم بننا سوف نلتقي ثانية؟"
ضحكة حادة في الضوء الخافت.
قال زورو ، وهو يشد قبضته على سيفه: "حسنًا، كيف تعرفني". "ولم تجب على سؤالي الأول. من أنت؟"
"انا كيلر."
كيلر يحدق بزورو يتعلق الأمر بمقابلة زورو في الثلج في وانو ، خلال وقت كان يفضل في الغالب نسيانه ، باستثناء ذلك ، الشرارة المفاجئة في عين زورو ، والطريقة التي تحرك بها عبر الثلج مثل ضربة مفاجئة مثل البرق ، منجل كيلر يمسك بين أسنانه ، والأخضر الضارب لشعره على الثلج الأبيض والشفرات الوامضة. لم يكن كيلر يركز على البرد في ذلك الوقت ، لكنه كاد أن ينسى ذلك في تلك اللحظات ، حتى اخترقت الشفرة جلده مثل قطعة جليدية ترسل موجات عبر عروقه.
أنت تقرأ
إنتقا۾دوفلامينقو«Revenge».
Любовные романы**** هرب دوفلامينقو من سجن ايمبل داون سعياً للانتقام من صبي لوفي قبعة القش. دوفلامينقو: أوه ، سيكون الأمر ممتعًا ~ سيعلم موقيوارا لماذا لا يعبث الناس مع الشيطان السماوي. لعق شفتيه ، كان هناك كراهية قوية وشهوة تحيط به. تلمع نظارته وهو يستخدم خيوطه...
