إنتقا۾دوفلامينقو«Revenge».

"أسير2"

***
كانت تلك الليلة أفضل ليلة في حياة لوفي ، حيث رأى أصدقاءه القدامى مرة أخرى وتحدث عن مغامراته. ترتد السعادة بداخله. بإعطاء قطعة كبيرة من اللحم في يده ، يمضغ بينما يحاول شرح المزيد عن مغامرته المذهلة. لكن هذا حصل على صفعة أخرى من نامي.

"لا تتحدث وفمك ممتلئ لووووفيي!!!"

عندما كان البدر القمر في ليلة باردة ، يصطدم المحيط برفق بالصخرة. بينما كان الجميع نائمين ، استيقظ لوفي في الحاجة إلى استخدام الحمام. بمجرد الانتهاء من ذلك ، ترك تثاؤبًا صغيرًا وفرك عينيه قبل العودة إلى النوم مرة أخرى. كانت الكلمة التي تمتم بها من فمه "لحم ~"

بينما في مكان ما دوفلامينقو يطير أقرب وأقرب ، كان رجل طويل القامة على وشك الوصول إلى هدفه ، عندما ظهرت سفينة بوجه أسد طفولي ساني، أطلق الرجل ابتسامة خبيثة. "لقد حصلت عليك الآن ، وجدتك موجيوارا ~" هبط الى السفينة . عندما تلمس قدمه الأرض ، مثل الشبح مخيف ، سار الرجل بهدوء نحو جائزته.

يتقدم الى الداخل لاجل مرادة هو انتقام من لوفي المسكين:(
معطفه الزهري من الريش يرفرف على طول الطريق من الريح. وصل الى مكان نومه كان مسالم ألقى بظله على القبطان الصغير غير المدرك الذي كان لا يزال يحلم بأكل اللحوم.

يقرفص دوفلامينجو ويجلس بجانبه قليلا، وينظر إلى لوفي دون تحريك. تنهيدة منخفضة من صدره: انظر إليه ، بريء بشكل مثير للشفقة! كيف هزمه هذا الشقي؟ كيف كيف!
سيكون من السهل جدًا إنهاء حياته الآن.

اتسعت ابتسامته اكثر عندما انفجرت العروق من جبهته.
نعم ، سيكون من السهل جدًا إنهاء حياتك يا موجيوارا. كم سيكون الأمر مضحكًا إذا اكتشف الناس أن مونكي دي لوفي ، الذي هزم كايدو العظيم ، قُتل على يد عدوه السابق؟ ابتسم بخبث اكثر..

عندما رفعت يد دوفلامينجو وكانت على وشك توجيه ضربة أخيرة للصبي الذي دمر حياته ، تم القبض على يده فجأة مما تسبب في تصلب جسمه كامل. تجمد دوفلامينقولم يستطع تحريك يده لقد كان الصبي الصغير يلف لسانه الدافئ الرطب حول أصابعه!!!!!!

'ممما مالذي يحصل' تكلم دوفلامينقو داخليا

"مم ... لحم ~" تمتم لوفي بصوت خافت هو مازال يحلم

تجمد دوفلامينجو. ساد الصمت حتى أخرجته أصوات الماصة من حالته. صر دوفلامينجو أسنانه ، وأراد سحب يده بعيدًا ، لكنه أدرك أن جسده في حالة صدمة كبيرة.

"موجيوارا!" كان يزمجر تحت أسنانه وهو يتأكد من عدم سماعه أحد. "سأتأكد من تعذيبك حتى تتوسل الرحمة. سأجعل حياتك بائسة للغاية حتى تدرك لماذا لا تعبث مع الشيطان السماوي ، أيها الحشرة اللعينة!"

كانت الكراهية في صوته عالية وواضحة. كان يكره الصبي بكل ذرة من كيانه ، لكن كانت هناك مشاعر أخرى مخبأة تحت الكراهية: الإعجاب والشهوة. ربما