يزداد ضعف الأنسان، كلما زاد تعلقه..
مقولات~دوفلامينجو):
***
تنهد كيلر وسحب نفسه يتقدم اكثر نحو زورو "حسنًا آسف، زورو هذا لصالحنا جميعا." مرر يده عبر شعره الأشقر.
"آه" ، يمكن أن يرى ابتسامة صغيرة تجذب زوايا شفتيه ، "لا بأس ، ليس الأمر كما لو أنني لم أرك بدون القناع بالفعل". همس زورو مرة أخرى ، لقد كان على حق ولكن-
"إنه ليس لطيفًا تمامًا لا احب ضحكتي" قام زورو بإيماءة رفض بيده ، متفهمًا على الرغم من البيان الغامض.
"حسنا"
إذا كان كيلر لا يزال قادرًا على التعبير عن المشاعر بحرية ، فسيجمع شفتيه معًا في كآبة. لم يستطع ... هل يستطيع؟ كان زورو قد رآه بالفعل من قبل ، حتى أنهم كادوا يقتلون بعضهم البعض إذا كانت الندبة العميقة من كتفه الأيمن تشير إلى ذلك ، ولكن هذا كان ...
يحدق زورو لأعلى، متراخي فكه ، يشاهده ينزع قناعه. لم يرَ شخصًا مثل كيلر أبدًا. على الرغم من أنه التقى بالكثير من السفاحين من قبل، إلا أن أيا منهم لم يكن متألقا مثل كيلر.
كان يتلألأ مع ضوء الخافت ، اتبعت عيون زورو السلاسل الرفيعة المتدلية إلى الأسفل في صدره العريض هالته اضخم منه بكثير ، شيء ما حول ذلك جعل زورو يبلع وجف حلقه.
ربما كان كيلر أكثر خطورة مما كان يفترض. فقط ليس بالطريقة التي كان يعتقدها.
ضحك كيلر. "هل أحببت ذلك؟ كلها هدايا من شريكي ، كيد. إنه يحب أن يجعلني أبدو رائع ".
" لا احد يهتم"حواجب زورو مرفوعة ، غبار خفيف من اللون الوردي منثور على خديه. ادرك انه يحدق.
خطير ، كما كان يعتقد ، لكن زورو أحب الخطر. ابتسم ابتسامة عريضة. "حسنًا ، لنفعل ذلك."
"إذن تعال إلى هنا ، زورو" ، قال كيلر ، وأومأه بضربة من إصبعه.
تقدم زورو للأمام وتوقف عندما رفع كيلر يده.
نظرات كيلر الجائعة عليه ، "ملابس السماوراي هذه، اخلعهم".
ارتجف زورو ، ليس من البرد ، ولكن من لهجته العميقة ، على وشك الاستعلاء. ابتسم بتكلف ووضع رباطة بعناية على الأرض. تبع وشاحه الاحمر بعد فترة وجيزة ، وانزلق معطفه على كتفيه أثناء ارتخاءه ، ليكشف عن الجلد الاسمر والعضلات المتناسقة الرائعة.
"رائع." صفر كيلر. "أنت أجمل حتى تحت كل ذلك. هلا تدور قليلاً من أجلي؟ "
"جميل ، هاه؟ هل لديك رغبة في الموت؟ " مازح زورو ، ورمي وشاحه ومعطفه بعيدًا واستدار ببطء من أجله ، مانحًا إياه استعراضًا.
همس كيلر، محدقًا في الخطوط الصلبة لعضلاته ، وهو يعض شفته. "إذا لم يعجبك مديحي ، يمكنني مناداتك بما تريد، سأفعل أي شيء إذا سمحت لي بإغراق أسناني في عضلاتك. هل ستفعل ذلك؟ "
أنت تقرأ
إنتقا۾دوفلامينقو«Revenge».
Romance**** هرب دوفلامينقو من سجن ايمبل داون سعياً للانتقام من صبي لوفي قبعة القش. دوفلامينقو: أوه ، سيكون الأمر ممتعًا ~ سيعلم موقيوارا لماذا لا يعبث الناس مع الشيطان السماوي. لعق شفتيه ، كان هناك كراهية قوية وشهوة تحيط به. تلمع نظارته وهو يستخدم خيوطه...
