محمود بصدمه"/انقزتني ليه؛ انا مقولتلكش تنقزني؛ كان ممكن اصدها علي فكره؛ ده مش ذنبي صح؟!؟.محمد/[محمود].
محمود بعصبيه"/اسكت؛ هقتله؛ همحيه من علي وش الارض؛ هقتله؛ هقتله؛ هقتله؛ هقتله؛ هقتله؛ هقتلووووووووووه.
محمد/[محمود] اهدى أنت اتجننت.
([محمود] في الوقت ده نط ل مسافه رهيبه ب قوه الرياح لدرجه إنه بقي قدام وش الوحش؛ الوحش راح ب ايده الاتنين فاعص[محمود]...... كلنا خُفْنَه بس.....في لحظه راحت إيد الوحش متقطعه و [محمود] طلع منها عادي و كان طاير في الهواء و عينه بقت كلها ابيض بعدها الوحش راح مرجع ايده ل طبيعتها و جي يضرب[محمود] في نفس الوقت راح[محمود] عامل قبضه من الهواء و صاضد ضربت الوحش و راح نازل عند رجله بسرعه رهيبه و قطعهاله و الوحش وقع علي الارض).
ريماس/ايه القوه المرعبه دي.
اميره/تبا..... هيرجع ل الماضي.
ورده/انتِ قصدك علي مجزره مملكه النبات؟!..... الوضع ميطمنش.
اميره(أ)/ايه حكايه المجزره و الشكل اللي[محمود] عليه؟!.
اميره/هبقي احكيلك بعدين.... بس دلوقتي لازم نوقع الجيش ده.ريماس/[اميره] تعالي ساعديني هنا.
الاميرتين/مين فينا؟!.
ريماس/السمكه.
اميره بغضب"/هقتلك يا منحرفه لو جيتلك.
اميره(أ)/[محمد] حاول تكون بعيد شويه علشان الساحه هتبقي جحيم.
محمد/متخافيش عليا المهم انتم ترجعو بخير.*في الوقت ده عند محمود*.
(بعد ما الوحش وقع؛ [محمود] راح طاير في الهواء و نازل علي رقبه الوحش بسرعه).
محمود/انا شايف إنك كنت بتتمتع ب وقت كتير الان دعني امتعك اكثر.
(بعدها [محمود] راح عامل عاصفه التقطيع علشان تبطئ من تجدد الوحش و بعدها استمعل قوه رياحه علشان يخلي رجله ب حده السيف و قطع دماغ الوحش).
حسن/خالوو يا جامد.
جني/طول عمري كنت بقول[محمود] قوي.ورده/بطلي كذب بقي.
ريماس/ايه ده.....[محمود] كسب.
اميره/هييييييييييه......مطلعش مروحه بس اهو.
اميره(أ)/[محمود] عمل اللي عليه دلوقتي ده دورنا.
محمد/بل توفيق....... اختي بصي هناك كده؟!.
اميره(أ)/تبا...... ايه كل ده؟؟؟؟.
(المنظر اللي احنا شوفناه محي كل امالنا في الفوز كميه الوحوش العملاقه اللي كانت جيه من بعيد مسحت ضوء الشمس).
أنت تقرأ
عوالم موازيه"{حرب العناصر}":-
Fantasyحرب العناصر:- وَلد عادي في عالم ليس ب عادي؛ قد تعتقدها مزحه ولكن تلك حياتي...... في عالم سُخِر للبشر التحكم ب عناصر الطبيعه وُلدت بدون أي عنصر؛ اصبح التنمر و العنصريه علي كبيره بسبب غياب ذالك المقياس لدي..... لم تفهمو شئ صحيح؟؟؟...... حسنا تلك حكاي...