الجزء الحادي عشر/الحزن القاتل؛ ظهور التحول:-

38 7 0
                                    


ياسمين بحزن"/علشان خاطري سيبوني...انا مش عايزاكم تموتو.

شخص٢/انتِ بتستقلي بينا احنا اقوي بكتير منك انتِ او حبيبك.

ياسمين/انا بحب المملكه دي حتا لو محدش فيها كان بيحبني.

(كانت[ياسمين] متعوره من كل الجهات و عماله تنزف و هما واقفين عمالين يضربو فيها..... و في لحظه[محمود] راح ناز علي الارض).

ياسمين/[محموو.....
محمود/[ياسمين]

(بعدها سندها قبل ما تقع).

محمود/ايه اللي حصل........ انا اسف اني سبتيك.

ياسمين/متتأسفش انا اللي أسفه اني ورطك في كل ده و خليتك تزعل.

محمود/ورطيني مين انتِ الحاجه الوحيده اللي مخلياني عايش.

ياسمين/انا أسفه..... علشان خاطري متعيطش او تزعل و كمل حياتك.
محمود بصدمه"/انتِ بتقولي ايه؟؟؟..... حياتي..... حياتي ولا حاجه من غيرك.... اكيد هنكملها مع بعض.

ياسمين/انا أسفه اوي.......كنت دايما بتحرج اقولهالك؛ انا عارفه إن مش ده الوقت المناسب بس..... بحبك.

محمود بضحكه مصطنعه"/هتقوليها كتير علي فكره لازم اسمعها تاني.

([ياسيمن] بعدها فضل الدم ينزل من بقها و غمضت عينيها).

محمود بصدمه"/[ياسمين][ياسمين][ياسمين] اصحي بقي بطلي هزار انا مش قد الهزار ده..... يابنتي قومي بقي....... علشان خاطري قومي [ياسميييييين] علشان خاطري قومي بقي.... هموووووووووت.... حرااااااااام..

(فضل[محمود] قاعد علي الارض و ماسك جثتها و قاعد يعيط لدرجه إن عيونه كان ناقص تنزل بدل الدموع دم).

القاضي بضحك"/ايه رائيك في منظر حبيبتك لما تموت قدام عينك و انت معرفتش تعمل حاجه.

شخص٣/انا بقول نقتله دلوقتي و نريحه من العذاب ده.

القاضي/سيبه انا اللي يخليني اعيط دم اقتله.
شخص٢ بضحكه خبيثه"/انا اللي هقتله.

(و بدء يجري الشخص ده علي[محمود] و اول ما قرب منه راح ناطط في الهواء و نزل عليه بسرعه ب سيف....... بس فجأه خرج من[محمود] دائره عملاقه بقت درع حوالين[محمود]).

محمود/انا اسف؛ معتش هسيبك لوحديك؛ و هجبلك بيت كمان بره المملكه خالص؛ بس علشان خاطري متسيبينيش لوحدي؛ انا مش بحب الوحده و انتِ عارفه كده.........عااااااااااااااا.

(بدء الناس يجمعو قوتهم و يستعدو علشان يكسرو الدرع بتاع [محمود]....... بدء عدد الناس في الزياده اوي لدرجه إنهم بقو ملايين؛ و جه اتنين من الحراس بتوع الملِك علشان يكسرو درع [محمود].....).

 عوالم موازيه"{حرب العناصر}":-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن