وَرا يوم شاقّ
بدايته جانت طلعه للمعهد
من الستةَ ونص
ومقابلة وُجوه مكررة للاسف
ولا واحد
منهم جان وَجهك ..
تأخر سايقي عليهَ كلمُعتاد واضطريت
اكل رزالة من الاهل وأمُر اروح
ابدل ملابسي واطلع اساعدهم
بتحضير الغدا لان جان عدنا ضيوف
ومخبوصةَ الدنيا ..
بلاربعه ونص العصر توكلوا واني
طلعت بلستة رِجعت دكيتهه دراسة
للعشرة ..
بلعشرة كُمت حطيت مغذي ..
ورا مخَلصت رحت طلعت للحوش
رغم التعب والشرجيه بقيت بلنص
ساعة صافنة فَززني صوت صياح
مرت خالي لحتى اطُب للبيت ويقفلون
البيبان ..
كملت الصفنة بلسقُف نوب شويونه
وشغلت جهازي وحطيت الهيدفون
براسِي وبُقيت اسمع لسيلاوي ..
وراها لمغنيين ماكو حاجةَ لذكُرهممااكول تذكَرتك لانك دوم ببالي،
بس هاي الجُملة خلتَك تلطش ببالي حيّل
وماكدرت امنع نفسي اراسلك..
(شايف طيفك ساكن فيي ومعي ..)
لاحظت انك صدك جنت متواجِد
ويايه بكل ايامي بدون ميكون الَك حسّ.
نَوم مُريح!.https://youtube.com/watch?v=n2F8LYg7FmQ&feature=share7