مُنذ ذلك اليوم وأنا لم أعد بخير!
نعم أنا أجيد التمثيل في دور أنني بخير وكل شيء يجري على ما يرام
ولكن مجرد ما استلقي على فراشي تأتي الافكار من كل مكان وكأنها تتساقط على عقلي مثل اوراق الشجر في الخريف
ويكاد عقلي ان ينفجر من هذه الكمية الهائلة من الافكار!
ياترى هل سيعود الزمن وأجعل هذه الاخطاء عدم ؟
ام ستجري بي الحياه حتى تصل بي الى محطه وصول جديده ؟
سأنتظر ماذا سيحدث أيضاً ها أنا أنتظرت وقتاً طويلاً وما زلت سأنتظر على ما يبدوا
ولكن يبدوا لي وكأن انتظاري سوف يدوم لمدة طويلة وربما طويلة جداً ! افا لي بطريقة أجد فيها طريق الوصول بشكلٍ أسرع ؟ فأنني سئمت الانتظار المجهول
