ظَننتُ أنكِ لَن تَهجُري قَلبي فَقَد كُنا فِي يُومَ يُضرَبُ بِنا المَثَلُ عِندَما يتَحَدَثُونَ عَنِ الوفَاء بِينَ الأصِدِقَاء ونَحَنُ الأن مِثَل الأغَرَابُ ! مُحُزن أنَنِي أراكِ كأي شَخَصُ عَبَرَ فِي حَيَاتي وإنتَهى وأنتِ كُنتِ بالأمس أهمُ شَخَصٌ فِي حَيَاتِي يؤسِفُني ذَلِكَ ..