كان سيهون و كايو جالسان في سيارته امام الاوتيل
سيهون:
لما لا تأتي للقصر
كايو:
لا أريد....أريد أن ابقى هنا
سيهون:
فقط أردت أن تكوني معي كي اطمأن عليك
كايو:
ماذا...؟
سيهون:
ل لا شيئ...فقط هنا المكان ليس امن لك و لابنك
كايو:
لا بأس يمكنني ان اعتني بنفسي و ابني
سيهون:
حسنا كما تريدين
كايو:
هيا زوجتك و ابنك في انتظارك
سيهون:
لما دائما تعكرين مزاجي؟؟
كايو(بضحك):
حسنا حسنا....انا ذاهبة
نزلت دخلت الاوتيل و ذهبت لجناحها نامت بجانب ابنها
عاد سيهون للقصر ذهب مباشرة لغرفته غير ملابسه لم ينم لكن كان يفكر حتى تذكر ذاك اليوم الذي تحسس فيه تشان من البرتقال و هو يعاني من نفس الحساسية بعد مدة من التفكير نام
~في الصباح~
كان يوم الاحد نهاية الأسبوع استيقظت كايو كان ابنها يحتظنها ايقظته استحموا غيروا ملابسهما و افطروا
(ملابسها)(ملابس ابنها)
رن هاتفها ردت كانت جدتها
الجدة:
صباح الخير
كايو:
صباح الخير
الجدة :
كايو بما أنه يوم العطلة تعالي للقصر امضي اليوم هنا
كايو:
حسنا سوف اتي
و اغلقت الخط
~في القصر~
استيقظ سيهون استحم غير ملابسه و نزل
(ملابسه)
أنت تقرأ
لاني احببتك (الان نحن انفصلنا)♡
Randomليتك تموت اليوم وارتاح انا منك يرتاح قلب بالخيانة طعنته ليتك تموت وبثوب اسود اكفنك واطوي معك صفحة عذاب رسمته ليتك تموت و داخل القبر انا ادفنك وادفن مع الجثمان جرح جرحته...