هذه الرواية ليست كأي رواية
هذه الرواية ستشعر بمدى وحشية بعض الشخصيات
و كيف يتحول الشخص الطيب إلى شخص بلا مشاعر
و أيضا بطلنا لهذه الرواية لديه عدة شخصيات
ليلث: ايثان اتصل احدهم وكان يطلب المساعدة كانت صوت مرأة....
ايثان: ماذا ايمكن ان تكون قمر.....اعطني الهاتف.....الو من معي!
جوليا: ايثان اهذا انت!! ايمكنك مساعدتي....
ايثان: جوليا ما بك؟ اين انت....
جوليا: يمكنك القول أنه يوجد مغتال قوي و ربما ألف شخص محاطين الآن بمنزلي...حسنا ايثان يبدو انها النهاية...اتعلم امرا تلك السنسلة التي اعطيتني اياها مازلت ألبسها لحد الآن لكنها مازالت محرد سنسلة قبيحة..
ايثان: اين انت سوف آتي فورا جوليا ....الو....
جوليا: لا تحزن أيها الأحمق سوف احارب لآخر رمق من دمي لكن سوف أشعل سجارتي أولا....
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
•جوليا•
*******************
ايثان أصبح شخصا آخر ثائر الغضب لدرجة أن ليليث كانت خائفة مما حدث معه.....تغير كليا كأنه شخص اخر و خرج راكضا....
ذاهبا الى مكان عمله القديم (العيادة) ليدخل مسرعا قائلا اللعنة اللعنة.....لن أترك أحداً حيا إن لمسها لن أترك يده ورأسه في مكانه.....
ايثان: ألو جاي جد لي أين هذا الرقم بسرعة...
جاي:سوف يستغرق بعض الوقت...
ايثان: جاي إذا كنت تريد أن ترى يوم الغد افعل هذا ٫ لديك خمس دقائق في يدك...أنا أعدك أنني سأجدك أينما ذهبت و أقتلك إن حاولت التهرب....
جاي: (يرتجف) حسنا حسنا ايثان سوف أفعل...
يدخل إيثان الغرفة السرية التي صنعها عندما فتح أول مرة العيادة داخل ليغير من شكله إلى شكل آخر....
حسنا هكذا لن يتعرف لي أحد اوه لقد نسيت لم اغير شكلي منذ ذلك اليوم....
فلاش باك:
عندما كنت في الجزيرة لم يكن العذاب الوحيد الذي تلقيته لكن في فترة ما حاولت الهرب ونجحت مما رأيت أشخاصا أكثر رعبا ومنهم كانت جوليا.....
