الفصل السابع

37 8 17
                                    

إيثان يذهب للباب إذ به أحدهم يفتح الباب بقوة ليضربه على رأسه بالباب ليسقط إيثان....

إيثان: اللعنة من أنت أيها الحقير من أأنت!

زاك: أنا هو زاك الرئيس أيها الدودة (ليطأ قدمه فوق رأس إيثان).

إيثان لأول مرة يشعر بالضعف و يفكر أيمكن أنها نهايتي أردت دائما شعور بمرة واحد بالسعادة ولكنني لم أستطع إختلقت عدة شخصيات في لكي أنجو....

شخصية الموت(في عقل إيثان تصرخ أخرجني من هنا) إيثان يفكر لا أريد شيء اتركوني أموت فقط....بدأيفقد إيثان وعيه....

يبعد زاك قدمه من رقبة إيثان حتا يرى دماءا تخرج من عيون إيثان آخر شخصية آخر تجسد أقوى شخصية إختلقها إيثان والتي تسمى بالموت.....

فلاش باك:
يوم هروب إيثان وبعد قضاءه الوقت مع جوليا رحل إيثان ليتقدم لوحده ليرى أناسا آخرون لكنهم كانوا أناسا طيبون لدرجة أنهم لمدة ستة أيام وهم يعاملون إيثان وكأنه أخيهم...

في اليوم السابع ينهض إيثان ليجد نفسه مملوءا بدماءه لا يمكنه المشي ساعدوني....لكنهم أولئك الناس يضحكون كانوا ليتفاجئ إيثان غضبه العارم تراكم من جديد ليسقط في ظلامه لتستيقظ شخصية تأتي من الجحيم مستعد للمشي حتى إن قطعت كلتا ساقيه.....

لينهض إيثان والدماء في عينيه....استغراب أولئك الناس ليهربوا ليركض إيثان لتقطيع الجميع إربا و أكله كالوحش المستذئب....

الوقت الحاضر:
يستيقظ إيثان بنظرات وكأنه شخص آخر يمسك زاك لكسر عنقه بضربة واحدة ليموت....لكن ما لم يتوقع في الحسبان أنه لن يستطيع أتن يرجع لحالته الطبيعية بعد الآن....

يخرج ليجد كارل و جماعته ينتظرون أمام الباب ليركض كارل أبي أين أبي أيها الوغد.... أقتلوه ليطلق الرصاص في جميع أنحاء جسده ولكنه لم يسقط وحش جديد تم تجسيده ليمسك الجميع بنحر أعناقهم....

جوليا: اهربي ليليث أنا أعرف حالته هذه....جوليا تركض لإيثان إيثان ماذا تفعل عد لرشدك....تضربه ليرجع لها لكماته لتتصدّاهم جوليا....

ليليث: تركض سيدي ارجع الى وعيك....أرجوك....

*********************

في المستشفى:

أب إيثان عاد مسرعا و اء به يدخل غرفة زوجته ويصرخ آسف لم أجده بحثث في كل مكان عنه ليجد قمر تبكي و زوجته ينزعون عنها آلات المستشفى.....

يصرخ لا ماذا تفعلون أيها الطبيب (يمسك يده) أرجوك إفعل شيئا أنقذوها....

الطبيب: آسف ولكننا فعلنا كل ما بوسعنا...

الأب: يضرب الطبيب اللعنة عليكم....أتريد أن أقتلك(يمسك عنقه)...

ليأتي الأطباء ليحقنونه بحقنة من رقبته ليسقط أرضا....ويدخلونه غرفة أخرى....

قمر لم تستطع البكاء...مازالت ليست مصدقة أنها توفيت والدتها التي أنشأت كل عمرها معها وأعطتها جميع أنواع الحب و الحنان....

تخرج من المستشفى لتهرب وهي راكضة ليس لها علم أين تذهب بدون حتا دمعة في عينها....

****************

الشرطة: لقد أتى بلاغ أنه هناك من قتل أزيد من عشرين شخصا أسرعوا....استعدوا انها عملية خاصة....

فينيس( قائد القوات الخاصة): أسرعوا أسرعوا خصمنا شخص قوي....

إيثان يحاول يضرب ليليث لتصده جوليا.....

جوليا: أخبرتك ان تهربي اهربي حالا.....انه لم يعد ايثان الذي تعرفينه....

ليليث تهرب لتحاول جوليا التصدي وتصرخ ايثان الم تعدني أنك سوف تعالج إستيقظ عد لوعيك....ليعطيها ضربه للذقن يسقطها أرضا....

يحاول إيثان قتلها لتأتي القوات الخاصة أنزل سلاحك حالاًا....

فينيس: أيها الغبي الا ترى انه بدون سلاح....هاي انت توقف و استسلم او سوف نقتلك....

لقفز ايثان قفزة طويلة جدا ليصل لشرطي من قوات خاصة ليمسكه ولكن فينيس يطلق على يده....ايثان لا يتوقف....وكأنه يستمد طاقته من الإصابات....

فينيس: ماهذا الوحش اللعنة استعدوا للإطلاق جميعا...

قمر: تاتي مسرعة توقفوااااا انه اخي ..... اخي أخيرا وجدتك....لقد أخبروني عن مكانك ما بك....

فينيس:ايتها الطفلة ابتعدي او سنطلق النار....

قمر: وهي تبكي أمنا ماتت أخي....

ايثان: بدأ يعود لرشده بعد سماع تلك الكلمات....

شرطي ما يطلق النار.... فينيس: اللعنة لقد قلت لا تطلقوا ايها الحمقى....

الرصاصة أتت في ظهر قمر لتسقط باكيةً...أخي ساعدني..

يهتاج ايثان غضباً ليقتل كل من يتقدم ويحاول ردعه ويمسك الشرطي الذي أطلق من رأسه ليضرب يضرب يضرب...حتى إنقسم رأسه إلى نصفين....

فينيس: ايثان توقف ان هذا لا معنى له نحن سوف نخسر وأنت سوف تخسر كل ما تملك فقط....

ايثان: ينظر ينظر...وليمسك يد قمر (أهذه أول مرة أمسك يد أختي)أنا آسف يا أختي.....لم أستطع حماية أحد أنا آسف....

يسقط إيثان أرضا و هو مليئ بالرصاص و الندبات والدماء ممتلئة بكل أنواع العصابات وايثان و الشرطة و التدخل السريع....كانت مجزرة تحدث عنها الناس لمدة طويلة جدا.....

*************

بعد سنوات:

أب إيثان تم وضعه في المصحة النفسية قيل أنه فقد عقله تماما....

و ليليث أعطاها إيثان كل ما يملك من مال....

جوليا رحلت لكي تكمل عملها في مكان آخر لم تستطع حتى توديع ايثان....لأنه سوف يتم اعدامه...

يوم الإعدام:
يصعد ايثان فوق المشنقة ليصرخ القاضي مت أيها الوحش اليوم هي نهايتك....ليرفع الكرسي ليتم شنقه لكن لم يستطع الموت بمجرد الشنق...

لينظر للقاضي وهو يضحك أتظن أنني من إخترت حياتي لم أعرف أبدا معنى أن تكون سعيدا....ليطلق الدرك على رأسه.... ليسقط أرضا....

_ نظفوا القاعة......لقد تم إعدام سجين آخر....

_النهاية_

Survival of the fittest (مكتملة)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant