اجلس قبالة المرآة ابصر خلقتي ،فاليوم اهم يوم عند آل جيون ،اليوم حفل خطبته...
.
.
ارتديت فستان اسود بدون اكمام طويل مع فتحة في الفخد تمتد الى الاعلى وضعت شيء اشبع بحزام جلدي و تركت شعري منسدلا وقد اعدته الى وضعه الطبيعي مع عقد الماسي بسيط ولم انسى ان ارش من عطري المفضلتركت المنزل لاستقل سيارة اجرة..احببت حياة البساطة حقا!
______
وصلت الى القاعة لانزل فتتوجه اشععات الكاميرات نحوي مع همسات الناس عن هويتي وماذا اقرب لهم حتى سمعت احداهن تقول "ليت هذه هي خطيبته ،اما جيني فهي مستغلة كما والدتها"
هذه الجملة التي سمعتها كانت سببا في تدفق الكثير من الاسئلة الى راسي ولما هي مستغلة ،وهل هي خطبة بلاجبار ؟
.
_"اهلا ڤاليريا شكرآ لتلبية دعوتي"_"من دواعي سروري خالة جيون"
_"ههه كم انت ظريفة "
تبسمت لها انها حقا لطيفة ليتها هي امي!
لاحظ شابا جالس على يسار ابي ،اقتربت من والدي اهمس له _"ابي من هذا هنا ؟"_"هاا ،هذا يكون ابن عم جونغكوك..جيون جاكسون "
همهمت كاجابة لاحول نظري الى المثير جيون الذي كان ينتظر نزول خطيبته ولم الحظ منذ متى كان يناظرني ،اشحت بصري عندما طال تواصلنا البصري لا اعلم من اتيت بالحياء فجأة ،انا لست من النوع الخجول!
.
.
_"اهلا جيني بنيتي ،اين والدك"_"انه هناك لقد التقى ببعض معارفه "
نظرت اتحرى ان كانت نفس الفتاة فمن الممكن ان تكون مجرد اسماء متشابهة..انها نفسها! يا الاهي لت اصدق ان كتلة البراءة تلك تكون مخادعة لكن كما يقال 'لا تصدق الكتاب من غلافه '
لنرى ماذا يخبأ لنا القدر،لكنني لا اظنه محبب لثلاثتنا!
.
.
.
هاقد حان وقت الباس الخواتم والسيد جيون غير موجود ،كالعادة ذهبت الابحث عنه بسبب الحاح أمي التي تضعني في مواقف محرجة امامه داءما..
_"سيد جيون ،سيد ج-"
لم اكمل كلامي بسبب سحب احدهم لي وعرفت هويته بسبب راءحته الفريدة_"هشش انه انا"
_"ل-لقد حان وقت الباس الخواتم ،اين اختفيت"
"_اشتقت لكِ..روسيتي"
"_هاا؟"
ما به هذا الرجل ،انه على وشك ربط اسمه مع إمرأة اخرى لكنه يقول انه اشتاق لي ؟غريب امره حقا.
_"سيد جيون هذا خاطىء"
_"وهل اعرف الصواب منذ ان تلاحمت صدورنا"
YOU ARE READING
ℬℰ𝒜𝒰𝒯ℐℱ𝒰ℒ ℒℐℰ •
Dragoste✨عندما تقع ابنة اشهر رجل اعمال مع خطيءة مع اشهر عارض ازياء CALVIN KLEIN ✨ _س.سيد جيون هذا خاطىء.. _هل انتِ في عقدكِ العشرين بالفعل ؟ _اعلم انكِ منجذبة لي..جسدكِ يفضحكِ.... _انتَ ميتم بيِ سيد جيون...وهذا يروقني... _خطيبتك في الاسفل ونحن هنا نمارس قذا...