في صباحِ اليوم التالي في احدى شوارع طوكيو كانت شينا تُحاول التوازُن على الدراجة
مثل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تفشل في كل مرة
شينا: تباً لماذا الأمرُ بهذه الصعوبة ثم فجأة نزلت من على مُنحدر هي لم تَكن تراه مسبقاً شينا: اغغغغغ ما هذه الورطة اِنهُ لا يتوقف!!!!
فجأة قد ظهر مايكي امامها (لا اعلم انا ايضاً من اينَ ظهر) شينا: اغغغغ!!! مِن اينَ ظهرت انتَ ايضاً ادارت المقبض بحوَ اليمين وقد سقطت (مثل ما صار قبل كم فصل) اردفت شينا وهي مستلقيه على الارض شينا ما هذا الحظُ العثِر مايكي: هااغ..... ايتها البلهاء مالذي كُنتِ تنوينَ فعله شينا بينما تنهض لقد كُنتُ اُحاولُ التوازُن ولقد ظَهرتَ امامي فجأة مايكي: حقاً مالذي كُنتِ تُفَكرينَ بِهِ شينا: انسَ الأمر كُنتُ فقط ابحَث عَن المتعى لأنني اشعرُ بالملل مايكي:. تنهد. انهضي الآن شينا: حسناً . . . . شينا ومايكي يتسكعونَ معاً
دخلوا الصالة وبدأو بالعِب وبالطبع شينا وعلى غير المُعتاد خَسرت امامَ مايكي شينا: تباً
وقد خرجوا بعدها كان شينا تشعر........
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غاضبة شينا: تباً هذا اليوم سيء مايكي: لماذا
كانت شينا تنظر له بنظرات تقصد(هل حقاً تسأل لماذا) مايكي بينما يضع يده على كتفها مايكي: ااا... لا تفعلي هذا ابتهجي هيا شينا: لا اُريد مايكي: انتِ مالذي تقولينه بحق مايكي: امممم ما رأيكِ بِــ حليب الشوكولاتة شينا بِتعجب: حقاً مايكي؛: انتظري هنا شينا: حسناً
