رواية جونغكوك ( وزير الدفاع القاسي والقائدة المتمردة )

البارت 7

ماإن أنهت إسمك كلامها حتى حتى أحست بشفاه كوك تلثم شفاهها بجموح وشهوة تخذرت من قبلته العنيفة وصارت تبادله ذات جموحه وعنفه نزل بقبلته الى عنقها وصار يمتصه بشهوة ويضع عليه علامات ملكيته والكثير من عضات الحب وهي كانت متخذرة كليا بين يديه وتإن بمتعة بسبب الذي يفعله أنزلت يديها من عنقه الى حيث سرواله وصارت تفتحه له حتى أنزلته تماما وضعت يديها فوق قذيبه الذي يفصلها عن لمسه فقط البوكسر خاصته زمجر هو في عنقها بإحتياج وشهوة بسبب لمساتها التي زادته سوءا على الذي كان به وهي عرفت أنه في أوج حاجته لها وللمساتها لكي يتخلص من إنتصابه نزعت عنه البوكسر فضهر لها وحشه الضخم الذي يقف منتصبا ينبض إحتياجا لتذوق طعم جوفها والتبلل بلعابها الساخن نزلت اليه ولازالت ممسكتا به بيديها وجلست بوضعية القطة وقربت فمها منه ولعقت رأس قذيبه بلسانها بكل إثارة زمجر كوك بصخب فرفعت أنضارها اليه فوجدته يتعرق بشدة ووجهه أحمر منصهر أقسمت أن حرارة جسده الأن عالية جدا نضر لها بتخذر وقال حبي خلصيني أنا أحتاجك جدا أدخلت أسمك نصف قذيبه بجوفها وصارت تلعقه وتمتصه وكأنه حلواها المفضلة وهو كان يتنفس بصخب ومتعة جراء الذي تفعله أدخلته كله بجوفها وصارت تدخله وتخرجه ببطأ لكي ترى ردة فعله كوك وقد نفذ صبره و أهلك كيانه كوك بسرعة حبي ليس وقت شقاوتك الأن انا أتعذب واللعنة إبتسمت إسمك بجانبية بعد ان عرفت ان ماتفعله قد أعجبه وصارت تسرع أكثر بإدخالها وإخراجه أمسك كوك بشعرها بين يديه من مأخرة رأسها وصار يدفع داخلها بسرعة مضاعفة وقوة حتى أقسمت أنها لم تعد تحس بجوفها كوك بلهث سامحيني حبي اعرف أنني أألمك ولاكني وشيك وسف أقذف لذلك أخذت عنكي زمام التحكم لكي أقذب بسرعة تحملي قليلا فقط أنا وشيك كان يسرع جدا وهو يخترق جوفها حتى زمجر بصخب بعد أن قذف وبغزارة بفمها ضن انها قد تقرف منه وتبزق سائله من فمها او تتقيئه ولاكنه تفاجىء عندما وجدها قد إبتلعته بتلذذ وبدأت بلعق قذيبه نزولا وصعودا ولم تترك فوقه ولا قطرة من المنيء رفع لباسه الداخلي على قذيبه وبعدها رفع سرواله الذي قد انزلته قبل قليل واغلقه وبسرعة أدهشتها قد رفعها اليه فأحاطت بقدميها خصره وصار يقبلها بجموح وهي تبادله ذات جموحه مددها على السرير وإعتلاها ولازالت قبلتهم مستمرة فصلتها إسمك لحاجتها للهواء وضع جبينه على خاصتها وصارا يلهثان بصخب أدخل يده تحت فستانها بعد ان إرتفع إثر رفع قدمها تلمس فخذها وهي كانت متخذرتا من لمساته خرج منها أنين صاخب ورعشة مشت في كل سائر جسدها بعد ان أدخل يده تحت لباسها الداخلي ولمس أنوثتها بيده الباردة كوك أريد سؤالك عن امر ما إسمك بتخذر من لمسة يده قالت إسأل ماتريد كوك هل أنتي عذراء
إسمك فتحت عيونها بكل صعوبة وقالت إكتشف ذلك بنفسك حضرة وزير الدفاع إبتسم كوك بجانبية على كلامها وأدخل إصبعه داخل فتحتها فخرج منها أنين صاخب فيه القليل من ألم والكثير من المتعة إبتسم هو بسعادة عند ملاحضته لذيق فتحتها الشديد دلالة على أنها عذراء قبلها بكل حب كانه يشكرها لانها لازالت عذراء ولم يلمسها غيره رغم انه يشك في انها لم تلمس غيره فطريقة التي كانت تلعق وتمتص بها قذيبه لم تكن طريقة واحدة مبتداة أبدا حتى انها ادخلت كل قذيبه بجوفها ولم تتألم أبدا وإبتلعت سائله ولم تقرف كانها معتادة كوك إسمك هل لمست رجالا غيري قبلا إسمك انا لا أريد ان اكذب عليك من اول علاقتنا نعم لقد كنت على علاقة برجل غيرك وقد قلت لك عن ذلك في المطعم انه جاي أخرج كوك إصبعه من فتحتها ومن لباسها الداخلي وأحاط خصرها بيده وضل يناضرها بإنتباه وتركيز لكل كلمة تقولها