P. 5

249 17 3
                                    

اليوم قرأت عبارة و مسَحت علي قلبي بكل دفء. تقول: " إن الله دائماً يُحقّق المستحيلات بالطريقة الأكثر استحالة، فاطمئنّ "

يا الله! 💙

♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡

♕P5♕

خرجت ايميلي من المنزل و معها آصف و مالك.(كانا كلا من آصف ومالك لا يعرفون الي اين هم ذاهبون هم فقط يتبعون ايميلي).

اجرت ايميلي اتصال هاتفهي و بعد دقائق وصلت سيارة سوداء فخمة.

ايميلي / هيا تعالا.

«ركبا السيارة»

آصف / الي اين نحن ذاهبون ايميلي؟

مالك / اجل و من صاحب هذه السيارة؟

ايميلي (نظرت لهم ببلاهه) / انا لا اعرف الي اين انا ذاهبة.، انما السيارة فهي خاصة بأبي فارس وهذا سأئقه.، واسكتا الي ما ان افكر الي اين نذهب.

Emily pov :-

اروح لقسم الشرطة ولا لأ، مش استنا شوية،،، بس...... لا هستني شوية.

End Emily pov.

ايميلي / ايه رأيكم نروح المول؟

آصف / انا بفكر في الملاهي.

مالك / ولا نروح السينما؟

««فضلوا التلاتة يتشاكلوا و يتعاركوا علشان يشوفوا اختيار مين اللي هيعملوه»»

ايميلي / شوف يلا منك ليه هنروح المكان اللي انا هقول عليه.

آصف / يعني هنروح فين؟

ايميلي / المول و بعده السينما و بعده الملاهي.

آصف / اشمعنا الملاهي في الآخر؟

ايميلي / عشان انا قلت كدا.

آصف / اكيد تقولي اللي انتي عايزاه.

ايميلي / سنذهب الي مول (~~~) .

(كانت توجه كلامها الي السائق).

«تسريع الأحداث»

* في مكان آخر *

مارك / ممكن يكونوا راحوا فين؟

فيليكس / لا اعرف.

مارك / وانت خاطر متعرفش هم راحوا فين؟

فيليكس / انت شاغل نفسك بيهم ليه؟

(انتبه له مارك) / هاا؟.. لا مفيش، مش شاغل نفسي خالص.

خاطر / لأ ما هو باين.

* عند ايميلي *

" وصلوا للمول "

ايميلي / هنروح الكافية اللي في المول نفطر حاجة خفيفة كدا و بعدها هنشوف نروح اي قسم.

* في الكافية *

«« ايميلي مكانتش مركزة معاهم خالص، كانت في عالمها الخاص»»

آصف / هي مالها ايميلي؟

مالك / مش عارف؟

»» تسريع الاحداث ««

طلبوا فطارهم وبعدها اشترت ايميلي حاجات كتير و بعدها راحوا للسينما و شاهدوا فيلم مدرس ( دراما كورية) و راحوا الملاهي.

* ٠في المنزل٠ *

آصف / واخيرا رجعنا انا تعبت النهاردة.

ايميلي / محدش قالك تيجي معانا، يلا طلّع الحاجة دي.

آصف / اطلعها فين؟

ايميلي / اوضتي!

آصف / إيييه؟!

ايميلي / إيه؟ في حاجة؟ (نظرت له النظرة اللي هي يا ويلك لو معملتش)

آصف(بلع ريقه) / ماشي.

»» في اليوم التالي ««

كان يوم عادي وفي وسط عائلة طبيعية لا يعمها الهدوء أبداً كانت ايميلي قاعدة معاهم بعد ما غصبوها (اجبروها) انها تنزل تقعد معاهم.

كانت قاعدة علي تلفونها لا يهمها الذي يحدث امامها حيث كانوا يتشاجرون،، هناك من يشد شعر الآخر و هناك من يعض الاخر يصنع له ساعة جميلة.

حدف آصف المخدة (الوسادة) علي ايميلي، نظرت له ايميلي بغضب و سكتت نظرت لتلفونها تاني.

حدف آصف مخدة تانية علي ايميلي سكتت ايميلي، حدف آصف مخدة تالتة علي ايميلي.

ايميلي (بغضب) / مين اللي حدف المخدة؟

آصف (وهو يرمي مخدة تانية علي ايميلي) / انا اللي حدفتها.

حدفت ايميلي عليه المخدة،،، الكل بقي بيتشاكل ( يتشاجر) بالمخدات.

دخل فيليكس بصينية عليها الشاي فهناك مخدة اتحدفت عليه و طارت الصينية علي ارثر ( ابوهم) .

في اقل من ثانية كانت ايميلي قعدة تنظر لهاتفها ولا كأنه حدث شئ والباقي ظن بأنه..........««يتبع»»

♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡

قولولي رأيكم، اتمني يكون عجبكم البارت 💜🔮

هم عائلتي الحقيقية ««كوميدية»» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن