رجعت كتبت البارت بعد ما تخطيت الي سواه الوات امبارح😭
المهم استمتعوا سويتيز
..
استيقظ وويونق على صوت المنبه وهو متعب لان سان بقي يزعجه ليتناول طعامه
اطفئ المنبه ثم استدار الى ذلك الذي يحاوط خصره كأنه سيهرب منه
يبدو لطيفا وهو نائم
بقي يتأمله لوقت ليس بقصير حتى نسي مدرسته
"هل انا وسيم لهذه الدرجة جميلي؟"
جفل وويونق واحمرت وجنتيه عندما سمع صوت الاكبر الخشن اثر النوم
"كيف عرفت؟ ا.اعني انا لم اكن اتأملك من الاساس"
ابتسم سان ثم فتح اعينه ليقابل ذلك الذي تورد بالكامل
"لم تكن تفعل؟"
سأله سان بمكر لينفي وويونق بقوة
"لم اكن اتأملك ابدا فقط كنت"
صمت وويونق وعلم انه بورطة فهو لا يعلم بماذا يجيب
"كنت ماذا جميلي؟"
سأل سان ولازالت ابتسامة المكر على وجهه
ليضرب وويونق صدره قائلا"توقف ايها اللعين"
ثم نهض ناويا القيام بروتينه لكن الاكبر سحبه ليسقط بين احضانه
"هذا افضل صباح لي على الاطلاق، استيقظ وارى ملاكا جميلا يتأملني"
تحدث داخل رقبة وويونق الذي ارتجف وتخدر بسبب انفاس سان
استغل سان تخدره ليسحب سفليته يتلذذ بها داخل ثغره
تصنم وويونق ولم يعد قادرا على الحركة فهو لم يتوقع هذا من سان
استمرت القبلة لدقيقة قبل ان يفصلها وويونق ويلكم سان على معدته
"ايها اللعين لا تقبلني"
تحدث وويونق بغضب وعبوس خفيف
"اولا توقف عن اللعن جميلي لازلنا في الصباح، ثانيا انت خفت علي واخبرتني انك لا تريد تركي، هذا يعني انك تحبني"
تحدث سان ثم قبل وجنة وويونق
"لا لا اقصد ذلك، انا لم اسامحك بعد لذا عليك ان تثبت لي انك تستحق ذلك ويجب ان تفعل كل ما اطلبه ولا ترفض شيئا ولا يوجد قُبل الى ان تنتهي الصفقة وبعدها اقرر اذا استمر معك او انهي كل شيئ زوجي العزيز"
تحدث وويونق بأبتسامة متكلفة
اما سان فقد صدم من كلامه
"جميلي الصفقة تنتهي بعد 4 اشهر، هل تريدني ان اصبر كل هذه المدة؟"
اومئ له وويونق مع ابتسامته ذاتها
"لم اجبرك على الامر تستطيع الرفض والتوقيع على ورقة الطلاق"
تنهد سان بعد ان علم انه سينتظر اكثر بكثير مما توقع
اما وويونق فقد ركض الى الحمام واقفل الباب ثم تلمس شفتيه وهو يحاول عدم الابتسام لكن القبلة تتكرر في مخيلته وتجعله يشعر بفراشات داخل معدته
انتهى من روتينه ونزل بسرعة لانه تأخر كثيرا
وجد سان ينتظره على الباب ليعقد حاجبيه ويقف امامه
أنت تقرأ
painful love_ws
Teen Fiction"فِي بعضِ الاحيانِ يكونُ الحُب مُؤلِماً، واحياناً اخرى يَكون جَميلاً، لكِن حبكَ كان مَزيجاً بينَهما، حبكَ كان مَؤلِماً وجَميلاً في الوقت ذاتِه"
