"حتى والدك فقد اغتر بجسدك و حاول تدنيسه لا غير اتريدين مني انا جونغكوك الذي تخضع له كل نساء العالم الوقوع في حبك انت ؟ غبية ."
"رين لا تتركيني اشعر اني وحيد بدونك رغم اني محاط بالملايين"
MIN RINATELLE - JEON JUNGKOOK
في احدى شوارع سيول المتواضعة داخل غرفتها تتلوى على فراشها و شعور جميل يختلج داخلها يجعلها تشعر بالنعاس رغم انها نائمة بالفعل انتفضت ممررة اصابعها على انوثتها لتتلمس سائلاً لزجا لا تدري ماهيته بعثرت شعرها البرتقالي قاصدة غرفة والدتها لعلها تشبع فضولها الذي ينهش تفكيرها فقد تكررت هذه الحادثة كثيرا مؤخرا ، لكنها لم تسحب من ثغرها ولا اجابة واحدة عن تساؤلاتها بسبب انشغالها على الهاتف تكلم احدى خالاتها كان غوغل الحل البديل لها الا انه اغرق تفكيرها بمعلومات لا يمكن لطفلة ذات الثمان عشر ربيعا استيعابها
"ماللعنة التي تعنيها كلمة النشوة"
نبست رين تكلم قطتها ببراءة غير فاقهة لمعنى اي حرف من الحروف المسطرة على شاشة ايبادها الوردي حلت الظهيرة فإذا بجميع افراد العائلة مجتمعين حول مائدة الغذاء بسعادة عارمة فالكل هنا يحبون بعضهم البعض ممتنين لوجودهم سويا
"اهمم انا نعسة جدا و كأني لم أنم لأسبوع كامل سأتمدد فور انهائي لطبقي"
نبست رين ممدة يداها الى الأعلى تتثاءب غير آبهة للوقت لتبادرها والدتها على عجل بينما تلملم المائدة
"يفضل ان تنامي في مكان غير غرفتك .. اوه اقصد مكب النفايات الذي علي تنظيفه الآن"
قصدت رين غرفة المعيشة مبسطة ظهرها على احدى تلك الأرائك المريحة بعد ان اعتمت المكان تماما تؤذن لجفنيها بالإنغلاق رغبة في التخلص من الإرهاق الذي يأكل جسدها منذ الصباح بعد مدة ليست بطويلة استفاقت من نومها لشعورها بيد تتلمس باطن فخذيها صعودا لأنوثتها قاصدة التوغل قفزت بسرعة على الأريكة لتفتح الإنارة متفاجئة بهيئة الفاعل رغم صغر سنها الا انها تفقه ماهية هذه الملامسات فكأي طفلة في عمرها قد نبهتها والدتها عن مناطقها الخاصة التي لا يجب ان تسمح لأحد بلمسها اسرعت نحو الباب المغلق تصيح مهددة له بإخبار والدتها غير ان خططه كان لها مجرى آخر
"تسئ تسئ افتحي ذاك الباب و اعتبريها منحورة و مرمية للكلاب الضالة لتشبع بها جوعها "
نبس والد رين بتهديد لافَّا يدها خلف ظهرها بخشونة بينما يغلق ثغرها بيده الأخرى يحرم صوتها الخروج انصاعت لأمره آذنة لدموعها بالنزول ليتركها متوجها لغرفته دون ان يردف كلمة اخرى أخذت أعراض الاكتئاب تنهش جسد صاحبة الثمان عشر عاما الضئيل تدريجيا تصارع يوميا أفكارها السوداء و ما تمليه عليها مجبرة تدوينه فقد اضحى الانتحار ضمن قائمة المهمات اليومية التي تجهل وقت تنفيذها لطالما كانت تمثل السعادة و الإعتيادة اينما تكون حول اصدقائها او افراد عائلتها مخفية جانبها النفسي المرهق الذي خلقه والدها فيها ايمانها اضحى ضعيفا لا تفكر في حل غير انهاء حياتها الراجع إلى اقتناعها انها المخطئة الوحيدة فلم تكف الفتاوى المزيفة من صب اللوم عليها
"السن المطلوب غير محدد "
نبست رين بينما تتفحص احدى اعلانات العمل خارج سيول رغبة في الفرار من منزلها عل الضغط النفسي الذي تتعرض له يزول عاجلا ام آجلا
" NO FUCKING WAY "
صاحت ريناتال من العدم غير مصدقة ما تراه عيناها على شاشة هاتفها
" أحقا ما تراه عيناي ؟ سأعمل في باريس كمترجمةلأيدولكوري مشهور ؟ "
حكت عينيها تمسح دموعها السائلة على طول خديها لطبيعة العمل الذي لا تستطيع ايجاد احسن منه خارج كوريا و الذي سيتطلب منها التخلي عن دراستها التي لاطالما وفقت فيها
ضغطت زر التأكيد بعد ارسالها لآخر معلومة عنها و هي صورتها متأملة موافقة الستاف على طلبها في العمل . . . . . _______________________________________________ انتهى الجزء الأول
500 كلمة
Idk if y'all would understand me if i write here in English cuz my mother language ain't that easy to get 😭 so this was the first part of my first story "idol" I believe that whoever read it would love it so much nd feel excited bout the upcoming parts 👉🏻👈🏻 i love you all and hope it goes viral so i feel motivated to post the whole thing 💕💕
Push that star down there for free kisses 😡
Its my first time writing so idk what to say here and what not 😭 I LOVE YOU ALL (aka the ones that read and support me 😡) ❤️❤️
Min rinatelle :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
For a better imagination 🤪 Enjoy again و تجاهلوا الأخطاء الاملائية ♥️
