كيلوا : أوه صحيح كيوكي ، أيضا أنا لا أريد منك أن تناديني بسيدي بعد الأن ، ناديني فقط بكيلوا .
كيوكي : مستحيل ، لا أستطيع أنت هو سيدي ، كيف أنادي سيدي بإسمه ، هذه ستكون وقاحة مني !
كيلوا : إن كنت سيدك فأنا أمرك بأن تناديني بكيلوا !
كيوكي : إن ..إن كان هذا أمرا منك فسأفعل يا كيلوا .كيلوا : الآن هذا كان أخر أوامري لك ، أنا لم أعد سيدك ، أنت الأن حرة .
كيوكي : هل مللت مني ؟! أستتركني ؟!أرجوك لا تتركني أنا سأفعل ما تريد لكن لا تتخلي عني .
كيلوا : باكا ، من قال أني سأفعل ذلك ، أنا فقط أخبركي أن لا تكوني أداة لأحد ، لا تتخذي سيد لك ، عيشي حياتك بالطريقة التي تريدينها و كوني حرة ، لا تتبعي أوامر أحد ، أنت لست مجبرة علي فعل ذلك بعد الأن .
كان كيلوا يقول كلماته تلك بإبتسامة جميلة جدا في نظر كيوكي ، لم تسمع كيوكي تلك الكلمات من قبل ، كان كيلوا هو أول من يقول لها هذا الكلام .
كيوكي : أنا ..حرة ، أتعني أنني يمكنني فعل ما أريد بدون أن يكون لي سيد ؟ و لكن هكذا سأكون غير مفيدة لك و ستتخلص مني ....
كيلوا : باكا باكا ، أنا لن أكون سيدك و لكن بدل ذلك ما رأيك في... أن أكون صديق لك ؟
قال كيلوا ذلك و هو يبتسم و يضع يديه في جيوبه .كيوكي : ص..صديق ؟! حقا صديق ؟!
كيلوا : نعم كألوكا ، سأكون صديق لك كألوكا ، أليست ألوكا صديقتك ؟تنظر كيوكي لألوكا و تجدها تبتسم بفرح .
ابتسمت كيوكي بسعادة .كيوكي : شكرا ، شكرا جزيلا لك كيلوا_ كن و ألوكا_ تشان
كان كيلوا يعرف ألم الوحدة و أن تكون أداة مستعملة للقتل ، أن تكون وحيدا بدون أصدقاء في عالم مظلم
كان يعرف هذا الألم جيدا فقد عاشه من قبل ، و لكن قد ساعده غون بكونه صديقا له و أنقذه من وحدته ، و علمه معني الصداقة و متعة أن يكون لك صديقا
و كيلوا الأن يري جزء من نفسه القديمة في كيوكي ، و أيقن بأن كيوكي كذلك تحتاج للأصدقاء ، تحتاج لشخص ينقذها من وحدتها
لذا قرر كيلوا أن يكون هو هذا الشخص ، كما أنقذ غون كيلوا من وحدته قرر كيلوا الأن أن ينقذ كيوكي من وحدتها .
كيلوا : نحن الأن أصدقاء لا شكر بين الأصدقاء !
كيوكي : و لكن ...ما الذي يفعله الأصدقاء عادة ؟قال كيلوا بإبتسامة : إن الأصدقاء يمرحون مع بعضهم و يتشاركون أحزانهم و أفراحهم معا و يدعمون بعضهم بعضا .
أنت تقرأ
" سأحميك " ♡ ' Killua × Kyoke '
مغامرةعندما كان كيلوا مع ألوكا خارج قصر الزولديك في رحلة ..... كنت خائفة و مرعوبة ....من هؤلاء ؟ ...أنا أكرههم .. كانت تلك الأفكار تراودها حينما تجمع عدة رجال حولها .... كانت ستمد يدها لتلقنهم درسا و لكن ....فجأة تصيبهم لكمة قوية من فتي بعيون زرقاء جميلة...