هاري&دراكو "قلاده الفضه"

P.2

يلا نبدا♡
       .................................................

خرج هاري وهاجريد عند الفجر وتوجها لسوق السحره وبدأوا بشراء المستلزمات من عبائه السحره السوداء والاغراض العديده ليردد هاجريد بابتسامه

هاجريد (يشير للمتجر) : ادخل لتختار عصاك ساهتم بأمر وأعود..

غادر هاجريد ليدخل هاري ويبدأ بالنظر في المكان ليردد رجل عجوز وقف أمامه

الرجل : هل تحتاج شيء معين ايها الفتى؟
هاري : نعم اريد عصا...
الرجل : لقد اتيت للمكان المناسب

دخل الرجل ليخرج حاملا علبتين فتح الأولى ليخرج عصا ويمررها لهاري ليقول

الرجل : جربها
هاري : ....

رفع ازرق العينان عصا ووجهها لجره زهور ليحدث انفجار خفيف ليضعها على الطاوله بتوتر ويمرر له الرجل أخرى ونفس الكارثه تحصل ،ليعقد العجوز حاجباه.. ليردد هاري بينما يرفع شعره بيده اليمنى ويمرره للخلف

العجوز : انتظر هذه الندبه! هل يعقل انك؟
هاري (يبتسم) : نعم.. انا هاري بوتر...
العجوز : ياله من قدر انتظر هنا..

دخل العجوز ليخرج علبه ويبمرر العصا الى هاري ويردد بتوتر

العجوز : جربها...

رفع هاري يده ليبدا بالتلويح بالعصا لتظهر ريح قويه اخذت معها معظم الكتب المرايه على الارض ليردد العجوز بينما يضع يده على فمه بابتسامه

العجوز (بسعاده وفرح) : واخيراً...عاد صاحب الاسطوره

خرج هاري ليجد هاجريد يقل أمام الباب بينما يحمل قفص يحتوي على بومه بيضاء ليردد بابتسامه

هاجريد (يبتسم) : عيد ميلاد سعيد هاري
هاري (بعيون تلمع وسعاده) : هاجريد!

توجه الاثنان نحو احد المطاعم وجلسا ليردد هاري بتسائل

هاري : ماهي الاسطوره؟
هاجريد : اسطوره؟
هاري : أجل قال صاحب المحل ان صاحب الاسطوره عاد؟ ماذا كان يقصد؟
هاجريد (يتنهد) : يبدو أن فرنون وزوجته لم يخبراك بشيء ....
هاري : تحدث...

بدا هاجريد التحدث قائلا

هاجريه : منذ زمن طويل قبل أثنى عشر سنه كنت تعيش مع والداك بسعاده بين السحر والحب حتى أتى يوم عندما كنت في الثانيه من عمرك دخل رجل الشر "فولدمورت" قام بقتل والديك وحاول قتلك ولكن امك كانت قد نقلت قواها لك لتحميك من سخط وشر فولدمورت ولم يترك لك سوى هذه الندبه فوق عينك اليمنى...
هاري : كيف لم أمت انه قوي!
هاجريد : هنالك الكثير من الأشياء الغامضه حول تلك الليله وانا لا اعلمها
هاري : لم أكن أعلم بكل هذا
هاجرها : اسف لاخبارك بكل هذا في هذا الوقت ولكن كان يجب أن تعلم كل شيء..
هاري (يبتسم بحزن) : شكرا على اخباري
هاجريد : هيا سيفوتنا القطار...