ملاحظه : اول قصه لي
في ذلك المنزل او بالاصح الشقه كان هناك طفل يبلغ الثالثه من العمر كان فتى لطيف جدا يجعل من يراه يزوب قلبه من لطافته، طفل ذو شعر اخضر كأوراق الشجر رائحته كالنعناع والعشب في موسم الخريف كازهار الربيع ، كان يمتلك نمش في خدوده الطريه الصغيره كمارش ميلو، طفل ذو بشرة بيضاء كالحليب.
كان ذلك الفتى يسمى ايزوكو كان في المرحله الابتدائيه في الصف الثاني/ما تسالوا هو ذكي منذ الصغر/ .
ملاحظه هذي الاشاره// تعني الكاتب يتكلم وهذي() تعني يتكلم مع نفسه .
ايزوكو: امي امي !
انكو : حسنا حسنا ايزوكو لا تقلقل سوف نذهب الى طبيب القدرات غدا
ايزوكو: حقا
انكو : طبعا صغيري
في اليوم التالي :
كان ايزوكو و انكو عند الطبيب.
الطبيب الكلب : اسف لكنه عديم قدره
انكو : حقا ارجوك اعد المحاوله
الطبيب الحمار : لا فائده مهما حاولنا النتيجه نفسها
ايزوكو بدموع في عينيه : امي هذا يعني انني لن اصبح بطلا كأول مايت .
انكو وهي ترا طفلها الوحيد بهذا المنظر الذي يقطع القلب فتبدأ هي ايضا بالبكاء فتذهب لتحتضن طفلها وهي تقول : اسفه ايزوكو اسفه ارجوك سامحني
ايزوكو كان صامتا ويبكي وخدوده حمراء من البكاء .
في اليوم التالي تحديدا في المدرسه:
كان ايزوكو ذاهب الي صديق طفولاته كاتشان فالتقاء به عن طريق الصدفة في الممر .
باكوغو : اوي ايزوكو امس قد ذهبت الى طبيب القدرات ماذا قال لك.
الكاتب يروي : وفجاءة اجتمع الاولاد حول ايزوكو ، كان ايزوكو الاصغر في صف .
يتبع...
