خير م نبدأ به الصلاه ع النبي
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد
"شكلك الذي اوهمني بأنك عاديه وانتِ ملكة جمال "
راحت ياسمين لبحر ودقت الباب.. دقه .. دقتين .. ثلاثه دقات وذا بسابع نومة فتحت الباب ولقيته نايم وكان شكله مره حلو وشعره جاي ع عيونه بس ماكنت تدري انه حس فيها وكان صاحي شافت شكله وخقت وتحسبه نايم
ياسمين : اهخ يخققق مره حلو ماتوقعت يوم بخق عليه حست ع نفسها وقالت هي ياسمين اهجدي لاتخقين
بحر ضحك حست ياسمين ب ضحكته
ياسمين: بينها وبين يمه ليكون صاحي خلاص م ابغى اكلمه طلعت من الغرفه
بحر : بينه وبين نفسه والله عاديه مليون بنت احلا منها ورجع ينام بس م جاء النوم
عند البنات
ياسمين : توترت ماعرفت ايش تسوي لأنها م قالت له راحت جري للغرفه وصلت ووجها الوان يقلب ويعدل ..
رتُابه : اشبك ي عيوني خلاص قولي ل بحر لا يجيب ماما وبابا بيجو دحين وساري بيجيب فطور ..
ياسمين : بتوتر ايوه انا اصلاً مارحت له شفت صرصور وخفت وجريت عندكم
إدلين : ياربي الصراصير حتى بالشتاء فيه..
رنين: يب بذات الدبور الي يطير
.. ريلاف : خلاص تكفون لا يجي دحين يطير علينا انا من بعد ماتكلمنا ع الوزغه وجاتنا ذيك المره حرمت اتكلم عن الحيوانات
ضحكوا البنات
.. نجي عند بحر الي كان سرحان ف خياله بس م كان يدري مع مين راح تروش ولبس وخلص صلاته ونزل للعيال ولقيهم نايمين عند بعض
بحر : وش جايب عبداللطيف هنا المهم ياخي قومو ي حمير النوم قومو خلينا نفطر برا
مهاب : وهو يتثاوب يليل التبن ذا
بحر : سكر فمك بس وهيا قومو رمى عليه مهاب المخده .. عبداللطيف ( اسمعو خلونا نختصر اسم عبداللطيف ونقوله لطيف ) نرجع ل محور الحديث
لطيف : قومه ماني قايم اليوم ماعليه دوام برتاح ..
عرف بحر انه مستحيل يقومون راح لغرفه البنات ودق الباب .. راحت رنين تفتح الباب ولقيت بحر قفلت الباب بوجه وهو دفه ب يده
بحر بعصبيه وجه صار احمر من العصبيه : هي لو شفتك تعاندين او تسوين كذا والله بتلاقين كف ع وجهك
رنين خافت وسوت نفسها قويه : جرب بس وجع غثيث
بحر : انقلعي نادي ياسمين ولا ريلاف
سمعته ياسمين
رنين : ايش تبا بأختي سمعته ياسمينتنا وخافت
بحر : شبغى فيها باكلها يعني من زينها عاد ..
زعلت ياسمين وراحت وهي واضح انها زعلانه
ياسمين : نعم ايش تبغى ي بحر وهو ذايب بشكلها وشعرها الكيرلي الناعم
بحر ؛ ااا لا بس كنت بجي اقولكم تبغون فطور .؟
ياسمين : لا شكراً وقفلت الباب .. حس بحر انها زعلت بس قال بينه وبين نفسه هيييي بحر اهجد من زينها ياخي افهم راح هو واخوياه يفطرون برا نجي عند ساري كانو جاين من المطعم الي جايبين منه فطور دخلوا البيت وطلع ساري للبنات وعلطول فتح الباب
ساري يتكلم وهو فحمان : اهخ تجنن المزرعه بس صدق ناقصها انتو هااا يلا انزلوا الفطور
ياسمين : سارييشووو لاتحمسني بزياده
ساري : ي عيوني ساريشووو تجنن ي ياسميني هيا هيا خلينا ننزل نفطر ..
رتُابه : ليه م فطرتو
ساري: لا يعيوني ابويه قال ناكل كلنا مع بعض افضل
رتُابه : تمام يروحي يلا
نزلوا وقعدو يفطرو وهم بنص فطورهم جاء مهاب ومعاه لطيف .. سلمو ع سيدهم وستهم وقعدو
مهاب : كيف ي سيدي المزرعه
سهمان : زينه ي ولدي بذات بعد ماتصلحت بمشيئه الله نمشي بعد بكره ونقعد فيها اسبوعين ولا اسبوع
ياسمين : وي ي سِيدي
سهمان : علامك ي بنت اجل يومين ثلاثه انتِ لو دخلتيها مابغيتي تخرجين
وفيها مسبح وفيها خيمه فيها كل شيء بتحبونها صدقونني
لطيف : دامها منك ي جدي بنحبها
وطول فطورهم كان مهاب يطالع ب لؤلؤ .. (طبعاً هم عادي كلهم يقعدو مع بعض ) نرجع لحوارنا
خلصوا فطورهم وطلعوا علطول البنات نامو ومرررر الوقت قامت ياسمين لوحدها الساعه 12 فليل وكان البيت هدوء مره يخوف كانت بتروح تتوضى عشان تصلي صلاة القيام راحت تتوضى خلصت وضوئها وهي رايحه لغرفتها فيه شخص يسحبها من عند خصرها ويدخلها غرفة المخزن وهي كانت تصرخ بس حاط يده ع فمها
رأيكم
أنت تقرأ
ذهبت مع الريح واتاني الى دارك
Romance"حتى القصايد م تجيب اقصى جمالك " "نظرتي التي كانت تتسلّق عنقك، تعثّرت بشامة." "( على سبيل تَـحديث البيانات : " أُحبُّـكَ " !"
