revenge 🍃

الحلقه السادسه عشر

هــــــــلــــــوو حــــبــــايـــبـــي ✨✨

مشاهده ممتعه.... ✨✨

يمشي اوليفر بصالة منزله ذهابا و أيابا بملامح غاضبه و حوله يصطف الخدم و الحرس

نظر لهم بغضب مشيرا لهم بسبابته متحدثا أسمعوا إذا حصل له شيء صدقوني سأقتلكم جميعا

شعروا بالخوف من كلامه و لم يجرأ أي أحد بالتحدث معه بل استمروا بخفض رؤسهم بخوف

نظر لهم بغضب صارخا بهم حمقى كثرتكم بلا فائده كيف يخرج من المنزل و لا تعلمون عنه شيئا

تحدث حارس تاي الشخصي الذي يخفض ببصره ناطقا سيدي لم يراه أحد عندما خرج

نظر له بغضب ناطقا هذا لأنكم حثاله لا تصلحون لأي شيء

لم يجبه بشيء بل بقي يحني برأسه له بأحترام

أخرج اوليفر هاتفه من جيبه بملامح غاضبه و بدأ يبحث عن رقم أحدهم بهاتفه

وضع هاتفه على أذنه ليتحدث لكنه توقف بعد أن دخل تاي للمنزل

ركض ناحيته بسرعه و امسكه من أكتافه بقلق ناطقا تاي عزيزي أخبرني أين كنت لما خرجت من المنزل دون أن تخبرني

رفع نظره له ناظرا لعينيه بدون ملامح و وجهه قد أصبح شاحبا كثيراً حتى أنه لم يجبه بشيء

كوب اوليفر وجنتيه ناطقا عزيزي هل هنالك شيء لما أنت صامتا هكذا

ابعد يديه عن وجنتيه دون ملامح ناطقا أنا بخير قال كلماته بملامحه البارده الخاليه من اي تعابير متخطيا جسده و صعد للأعلى لغرفته

بقي اوليفر واقفا بمكانه و ينظر له كذلك الحال مع الحرس و الخدم بعدها قام باللحاق به

فتح تاي باب غرفته بملامحه البارده و توجه للداخل

مرت بمخيلته جونغكوك رفقة هاروتو و حالته التي تغيرت من رجل شرطه عادي الى سفاح يهابه الجميع ذو سلطه و مكانه عاليه بالدوله

ارتجفت شفاهه و أغرقت عيونه بالدموع و حطت عينيه على الدرج الذي يمتلأ ببعض الحاجيات

تحولت ملامحه للحاده و عيونه أمتلأت بالدموع تحرك بطريقه منفعله و بدأ بتحطيم كل شيء أمامه و يصرخ بأنفعال

فتح اوليفر الباب و دخل عليه بقلق متقدما منه ممسكا اياه من كلتا يديه ليمنعه من ذلك

هدأت حركته و بدأ يبكي بحرقه بعد أن خارت طاقته بالبكاء

اخفض ببصره باكياً بحرقه بوجه محمر متحدثا وسط بكائه اانا اكرهه(شهقه) ااريد قتله اوليفر الرجوكك

أنهى كلامه باكياً بحرقه منهار بالكامل سحبه لحضنه و بدأ يمسح على شعره كطريقه ليهدئه متحدثا هشش اهدأ