قصتنا اليوم عباره عن احداث مختلطه يجمعها الحب بطلتنا تعيش حياة بسيطه لاكن فجاه تنقلب عليها الحداث لتجد نفسها في قصر مصاصي دماء فمذا سيحصل لها وما القصه وراء هذا انتضروني في البارت الاول
السيدجيون: ابني انا قد كبرت ولم يتبقى لي الكثير من عمري اريد ان ارا احفادي اريد ان تتزوج لذت قررنا انا وامك تزويجك للاميره يونا من المملكه المجاوره من اجل تحاد المملكتين كوك: لكن ابي السيد جيون: من دون لكن لقد وافقنا ومن دون اي اعتراض خرج كوك من مكتب والده مغلقا الباب بقوه. ذهب مسرعا الى غرفته حيث توجد معشوقته ذخل الغرفه بكل هماجيه جيا: هل انت...... لم تكمل كلامها بسبب تلك القبله بدات بمبادلته بكل حب بقيا يتعمقا فيها حتى قاطعتها جيا لحاجتها للهواء بدا بتوزيع قبلات عشوائيه على وجها الى رقبتها بدا بطبع علامات الملكيه ثم اخرج انيابه و ابدا بمتصاص دمها «وحصل لحصل لكلكم تتوقعوه» في صباح اليوم التالي استيقضت جميلتنا بين احضان معشوقها بدات تتامله حتى فتح ينيه ثم قال: هل انا وسيم لهذه الدرجه جيا بخجل: منذ متى وانت مستيقض كوك: منذ ان بداتي تاملي بدات تضرب صدره من كثره اخجل كوك: هيا لنستحم جيا: معك هل انت مجنون كوك: نعم مجنون بكي عزيزتي ثم حملها بقيت تقاوم لاكن مندون فائده قوتها لاتعادل قوته ابدا في الجهة الاخرى وبتحديد في حديقه القصر تاي: بين الف النجوم لم انضر الى نجمه واحده وهي انتي في حقل مليء بزهور البيضاء توجد زهرة واحده لونها حمراء خطفت قلبي من اول وهلة رايتها بها يا من سرقت قلبي يا من انضر في عينيها اغوص احبكي ايمي كانت ملامح الصدمه باديه على وجهي ايمي ومن دون سابق انذار عانقته وبدات فلبكاء تاي: هل اعتبر هذه موافقه اومئه ايمي بمعنا نعم بعد تلقيهي هذه الاشاره جمع شفتيهما في قبله جتمحه يجمعها الحب والعشق الذي بينهما تاي: هيا لنذهب الان لتناول الفطور تجمع الكل على مائده الطعام كان الصمت سيد المكان حيت لاتسمع الا صوت المعالق قرر السيد جيون كسر ذالك الصمت بقوله: مهو قرارك جزنكوك تاي: قرار مذا السيده جيون: قرار زواجه من الاميره يونا كان الخبر كساعقه على جيا لاكنها لم تبدي اي رد فعل رغم انها تشعر بسكاكين تخترق قلبها كوك: انا لست موافق السيد جيون: هذا فرض وليس امر نهض كوك متجها الى غرفته تتبعه جيا جيا: هل ستتزوج وتتركني كوك؟ هل ستتخلى عني بهاذه السهوله؟ قاطعها كوك بقبله لاكنها لم تبادله دفعته تتبعها صفعة دوا صوتها جميع انحاء الغره تسللت دموع جيا ثم خرجت مسرعتا من تلك الغرفه. كانت ترض في الرواق حتى اصتطمت بشيء صلب رفعت راسها واذا هو تاي كانت دموعها تملا خدها وبدات تتكلم وسط شعقاتها: اخييييي...... شهقه....... لمذا يحصل لي هذا...... شهقه......... انا احبه اخيييي....... لمذا انا...... شهقه... لمذا القدر دائمن ضدي تاي: هششس لاتبكي عزيزتي كل شيء على ما يرام جيا: كيف على ما يرام وهو سوف يتزوج ها تاي: هششش انضري الى عيني الان نضرت الى عينيه اغمي عليها حملها ثم انتقل فجئه الى كوخ لي غابة تقابله بحيره جميله تسحر الناضرين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.