- تَمهيد .

544 41 14
                                    


.....................

" أخبَرني تاهيَونغ

أخبَرني يا نِبضُ أيَسريّ حَيثُ تِقبعُ أبَتساماتُك، حَيث عُطرك حَيثُ أنت .

أخبَرني يا فِلذة كبَديّ، لِمَ تُنهيّ كُل حكايّة أحِكيها لك بَفاصلة، لِمَ؟ .

لِمَ لأ تضعُ نقاطً ؟ نِهاية لحكايّتنا تاهَيونغُ.

فأنِيّ هُلكّت، إنتهكِتُ ، أنِتهيتُ .
غِادرت روحُ ألمُقاتِل ألتِيّ سّكنتِنيّ،
فأنِت قدِمت كُل ألسَّبل لمُغادرتها.

غِدرت بلادك تاهيَونغ ، غدرِتني تاهيَونغ .
حَاربتنيّ ، قِتلتنيّ ، نِثرتنيّ

أنا ألذِي حاربَتُ لأجّلك خوفًا من خِسارتك، خِسرتُ روحيّ، أبَتسامتيّ، بَهجتيّ وحَيويتيّ .

أذِنبُ مُحاربّ أصُيب بهَيّام روحّ فِـ خاِن؟ .
أم ذِنب ودِاعً وطِرف لِمَ يرُحل؟ .

من بَعدك حَكُمت هَياميّ لك بالإعدام.

وأقُِسمُت بَلمعة عيَنيك و بدمَ شِتاء يقبعُ أوردتِيّ
بَأنك لِن تذوق ألرِاحة ،

ولِن تُبصر أيامك سوى لياليّ ألشتاء تِنعادُ بَبرودتها على جَثمانك ألقابَع أسّفل مصيَرُك ألمَجهول

أنا مَصيرُك ، جَيون جونغكوك "

.....................

هلا (:

أنا رالين، كاتبَة روايات تايكَوك .

وهذه أول روايَة لي تعُتبر هذه بالواتبَاد ، نشرًا وكتابةً .

لِذلك لطُفًا أظِهروا بعض الحُب لأول أعمالي.

' 6446𝖳𝗄 .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن