....................." أخبَرني تاهيَونغ
أخبَرني يا نِبضُ أيَسريّ حَيثُ تِقبعُ أبَتساماتُك، حَيث عُطرك حَيثُ أنت .
أخبَرني يا فِلذة كبَديّ، لِمَ تُنهيّ كُل حكايّة أحِكيها لك بَفاصلة، لِمَ؟ .
لِمَ لأ تضعُ نقاطً ؟ نِهاية لحكايّتنا تاهَيونغُ.
فأنِيّ هُلكّت، إنتهكِتُ ، أنِتهيتُ .
غِادرت روحُ ألمُقاتِل ألتِيّ سّكنتِنيّ،
فأنِت قدِمت كُل ألسَّبل لمُغادرتها.غِدرت بلادك تاهيَونغ ، غدرِتني تاهيَونغ .
حَاربتنيّ ، قِتلتنيّ ، نِثرتنيّأنا ألذِي حاربَتُ لأجّلك خوفًا من خِسارتك، خِسرتُ روحيّ، أبَتسامتيّ، بَهجتيّ وحَيويتيّ .
أذِنبُ مُحاربّ أصُيب بهَيّام روحّ فِـ خاِن؟ .
أم ذِنب ودِاعً وطِرف لِمَ يرُحل؟ .من بَعدك حَكُمت هَياميّ لك بالإعدام.
وأقُِسمُت بَلمعة عيَنيك و بدمَ شِتاء يقبعُ أوردتِيّ
بَأنك لِن تذوق ألرِاحة ،ولِن تُبصر أيامك سوى لياليّ ألشتاء تِنعادُ بَبرودتها على جَثمانك ألقابَع أسّفل مصيَرُك ألمَجهول
أنا مَصيرُك ، جَيون جونغكوك "
.....................
هلا (:
أنا رالين، كاتبَة روايات تايكَوك .
وهذه أول روايَة لي تعُتبر هذه بالواتبَاد ، نشرًا وكتابةً .
لِذلك لطُفًا أظِهروا بعض الحُب لأول أعمالي.