على ساعة الخامسة مساء
في إحدى الشركات العمال يتحركون كل واحد يتجه الى عمل
القسم الألف مسؤول الإتصالات
القسب باء مسؤول التطوير و هكدا إلخ
في داك الممر الطويل يتجه شخص الى آخر الرواق حيث يوجد باب كبير بخطوات رزينة ما إن وصل حتى أخد نفسا عميقا و فتحة الباب بكل هدوء وقف أمام مكتب مملوء بالأوراق خلف تلك الأوراق يجلس رجل و يبدو على مضهره أنه المدير و لم يكن منتبه على زائر حتى قام نائبه بإصدار صوت لكي يستطيع لفت إنتباه المدير فقام مباشرة برفع رأسه ليرى رئيس القسم الدال المسؤول عن طلبات القتل « أياكس»
فقال المدير: أنا لا أتدكر أنني قمت بطلب حضورك
رد أياكس: " أنا مسؤول عن القسم و أنا من يقوم بإصال الطلبات قتل إلى المسؤول عنها
أتعرف شيء أياكس لولم تكن قوي لقمت" "بتخلص منك مند زمن طويل فأنا لا أحب الفظين أمتالك أرل حالا في طلب أرتميس فأنا أريد التحدث معه شخصيا"
بإبتسامة مصطنعة رد أياكس بالموافقة بعدها خرج من الغرفة و هو في طريق العودة الى القسم خاصته قال في نفسه' تبا لداك أرتميس دائما يحصل على معاملة خاصة ليتني فقط أقتله' فتبدأ الأفكار الشيطانية بتراود إلى رأسه لكنا تتوقف حالما يتدكر أنه قد يموت إدا حاول فقط قتله أو لمس شعره من رأسه
فتلك لحضات كان أرتميس يحاول الحصول على أي طلب لكي يستطيع الحصول على المال من أجل أخته لكن الأمر صعب رغم عمله هناك ل15عاما لكن العمال يكرهونه كتيرا بسبب إختلافه عنهم فهو مجرد بشري غداء في نضرهم جميعا وصل أياكس إليه و كما العادة لا يستطيع إيجاد طلبات فيتوجه إليه وخبره أن الرئيس في حاجته فيصيح أرتميس و يقول: " أخيرا لقد تم إنقادي"
فيقوم أياكس بإفساد فرحته و يقول له:" لا يجب الأن تفرحه كتيرا قد يكون طلبك من أجل طردك." لكن هدا اكلام لا يحبط عزيمته فهو يتدكر جيدا أن أول قوانين هده المؤسسة هو أنه من المستحيل أن تقد إستقالة منها و إلا سيموت
ينتقل المشهد اللى أرتمي و هو في الطائر متجه إلى براطنيا فيقوم بتدكر كلام سيده (("أنت لم تقم مسبقا بأعمال الدرجة الأولى و قد يساعدك هدا على الحصول على بعض الهيبة في مجتع الغيلان تخيل فقط بشري إستطاع النجاح في مهمة الدرجة الأولى"
"لكن سدي هده المهمات تشمل الغلان فقط و القيام بواحد قد يعرض حياتي للخطر"
"أتعرف شيء أرتميس أنا لم أطلب رأيك بل هدا أمر")) ( عودة الى الحاضر)
' تبا كل ما تدكرت نضرته أشعر بالقشعريرة لم يكن لدي أي مجال لرفض أيضا لقد كان المبلغ مغري حقا' قاطعة مضيفة الطيران حبل أفكاره لكي تعلن إنتهاء الرحلة بعد سماعة ذلك تجمدت تعابير وجهه لتصبح غير مبالية لأنه يعلم أن وقت المهمة قد بدأ بعد و صوله إلى الفندق الذي سيمكث فيه فيقول في نفسه " الليلة سأنهي كل شيء " صعد إلى غرفته وضع حقيبته جانبا و بدأ بمراجعة المهمة كان عليه أتخلص نن رئيس أحد العائلات الغنية و طلب كان بسبب الكره المتبادل
ينتقل المشده الإلى أرتميس و هو داخل قصر يبدو كأنه في حقبة العصر الفكتوري توافد الضيوف بعد مدة من دخوله فمن عاداته أن يأتي في الوقت المحدد دائما سار كل شيء بطبيعية تام حتى جاء الوقت الدي يقوم فيه كبير العائلة بتقديم خطاب لضيوفه هدا هو وقت تحركه
تزامنت خطواته مع صعود الفريسة على المنصة لم يقم بالإنقضاض مباشرة فتحدي هو أنه يجب عليه بينما الجميع مركز معهم و الهروب دون ترك أي أتر و ما يسهل عمليته هو مكان القصر لأنه داخل غابة الموقع المفضل للأثرياء .
بدأ التنفيد العملية......
-----------
أتمنى أن يعجبكم الفصل أدري أنه قصير لكن البطارية لا تخلف حقها
شكرا على القرائة ❤🖤
أرتميسأياكس
سيونارا
أنت تقرأ
سديم على روحي
Paranormal"العالم ليس مكان آمن للجميع فأنا أعرف و أفرق بين الخطر و الأمان" الغيلان مخلوقات طاغية متوحشة لا تعرف معنت للرحمة سيطرة على كل مجالات العالم حتى شكلو السيطرة المطلقة لكن عالمهم لا يخلو من الخلافات و صراعات و من أجل حلها قامو بصنع شركة من أجل تصفية...