ياكس يسوق بينما أرتميس غارق في بحر الأفكار
حاول أياكس كسر حاجز الصمت ثم نبة قائل
: من آن وصاعدا نحن زميلان على حسب ما سمعت أو قد أكون أصبت بطرش.
لا أنت لم تخطأ هدا تماما ما قاله رإيس....
إستمع هل يمكنك أن تقلني إلى منزلي هناك شيء مهم أريد أخده من هناك.
وافق أياكس و قام بتغيير الطريق متجه إلى منزل أرتميس
فلاش باك
الرإيس: إجلس يا أرتميس هناك ضيف آخر لم يأت بعد.
جلس أرتميس منتضرا بعد مدة دخل أياكس إلى الغرفة كانت شهقاته تملأ المكان ثيابه فيها بعض آتار الدماء و وجهه مملوء بالكدمات
قال ألكسندرو بنبرة ساخرة: تبدو و كأنك كنت حرب ثم أتيت إلى هنا مباشرة.
رد أياكس ببعض الإنزعاج: تستطيع قول هدا
كل ما في أمر أن هناك غول تحول إلى الحالة التانية.
الرئيس: هدا يعد خرق يا أياكس أتمنى أن تكون حدر المرة القادمة، المهم أنا قمت بجمعكما هنا لأني أود أنكما ستصبحان شريكان مند هده اللحضة و هده هي أول عملية لكما.
قام بوضع ضرف أسود على مكتب لم يستطع أحدهما المعارضة أخدا الضرف و إنصرفا لكن من المستحيل أن يصمت أياكس عن الأمر بعد إبتعادهما عن الغرفة صرخ في وجه أرتميس: كيف لي أن أعمل مع بشري وضيع متلك أيها الحقير
إنتهى الفلاش باك
دخل أرتميس إلى المنزل كان مجرد كوخ هادئ على حواف المدينة دخل أياكس بعده كان المكان صغير مع طلاء أبيض شغلة موسيقى هادئة كسرة سكوت المكان هناك على تلك طاوب فتات دات شعر أصفر باهت وضعت أمامها بعض علب المسكنات و يدها لاتزال ممسك بالهاتف حملها أرتميس و أدخلها إلى الغرفة دون أن يوقضها
عاد الى الغرفة التي يتواجد فيها أياكس وضع مبلغ المال من آخر عملية ثم أخرج ورق و قلم من أحد أدراج أراد أن يكتب حتى سمعها تناديه: أرتميس أين كنت أيها الغبي أنت لم تتصل حتى. قال أياكس بسخرية: أيها الغبي يبدوا أنك معتاد على االسخرية منك.
و من هدا أيضا.
إنه يعمل معي من الآن، تحديدا هو شريك.
قامت بسرعة بإخراج مسدس من درج تم وجهته عليه ثم قالت؛: مالذي سيضمن لي أنه لن يأكلك عندما يجوع.
رد أياكس دون خوف: إنه تحت ضمانتي إن حصل له شيء سأقتل و أعلق في الحديقة الكبيرة هدا قول الرإيس. قام بإبعاد المسدس تم واصل: ضننتك إنسانة عاقلة متل أخيك لكن إتضح أنكي متسرعة.
قال أرتميس محاول تهدأت الوضع: هيا أيا دعنا نراجع الخطة قبل أن نغادر. ساعدته أنجلينا ( أخت أرتميس) على تسهيل النقاط المعقدة شكرها أياكس على إستضافة ثم توجهوا إلى المطار، هده المرة إلى كلفورنيا غرض الرحلة هو حماية أحد الأغنياء من محاولات إغتيال لمدة أسبوع
أربع ساعات طيران، بعد وصولهما خرجا من المطار منتضرين السيارة التي ستقلهما إلا المركز، بعد عدة دقائق من الإنتضار وصل السيارة بعد مسافة ليسة ببعيد وصلو إلى المركز كان فندق فخم صعدو إلى الطابق التالث الغرفة 25 قام أرتميس بطرق الباب بكل أدب لكن لأياكس رأي آخر قام بركل الباب دون أي مقدمات لكن الباب كان مغلق من الداخل شعر ارتميس بالإرتياح بعد سماع الباب يفتح كانت الصدمة هو الشخص الدي فتح الباب كان مجرد طفل في 15 كان هو من طلبهم ليقوموا بحمايتهقال أرتميس دون تصديق: هل يمكنني الحديت مع شخص أكبر.
أرجو أن لاتحكم عني بواسطة شكلي فأنا مسؤول و أيضا ذكي لهدا قمت بإختياركما أنتما خصيصا... أرجو أن تجهزوا نفسكما لأن العمل يبدأ الآن.
لحضات حتى إختلف أرتميس من شخص مرح إلى شخص جاد دا نضرة تاقبة مخيفة هدا هو جانب أرتميس الذي لم يره أحد.
---------------
شكرا على قراءة هدا الفصل
أتمنى لو تصوتون لي 💜💜💜ميمز عسريع) حالتي دو يومين
سيونارا
أنت تقرأ
سديم على روحي
Paranormal"العالم ليس مكان آمن للجميع فأنا أعرف و أفرق بين الخطر و الأمان" الغيلان مخلوقات طاغية متوحشة لا تعرف معنت للرحمة سيطرة على كل مجالات العالم حتى شكلو السيطرة المطلقة لكن عالمهم لا يخلو من الخلافات و صراعات و من أجل حلها قامو بصنع شركة من أجل تصفية...