بدأ العملية

5 1 0
                                    


صعد كبير العائلة إلى المنصة ليلقي خطبته،  اليد اليمنى تمسك بكأس نبيذ أما تانية تمسك بملعقة فيقوم بطرق على الكأس بواسطتها لكي يستطيع لفت الإنتباه
بدأ الحديث قائلا:"  يسرني قدومكم أيها السادة الكرماء نحن نجتمع اليوم لاني... " ما لبث أن أكمل كلامه إلى أن قاطعه أحد قائل:"  تريد إخبارهم بنجاح أحد العقاقير التي إكتشفتموها لكن هل تجرأت و قلت لأن عن عدد الناس الدي التقوم بتضحية بهم من أجل هذا العقار" صعق الجميع من كلامه و خصوصا المضيف فهذه معلوما سرية لا يعرف بها سوى العلماء المسؤولون عن التجارب واصل الضيف قائل: " أو حتي المختبر تحت هذه الأرض و على حسب ما أضن إن الدماء تراق هناك بينما نحن نتحدت أليس كذلك" شعر الجميع من نبرته بتهديد و أنه أيضا سيقدم على فعل مجنون هدا تماما ما سيفعله أرتميس تقدم نحو المضيف بخطوات تابتة و نضرة مشعة بالحقد صعد الى المنصة و تلى قائل:  ما رأي السادة الحاضرين بعرض مميز  فمن الأول و الأخير هدفي هو تسليتكم  . 
لم يستطع أحدم الرفض فالضول يقتل كل واحد عن مادا سيفعل هدا الشاب
إعتلت وجه أرتميس إبتسامة شيطانية أخرج بضع سكاكين من سترته و إنتفض يلعب بها ثم قال:  فل يبدأ العرض. فرمى واحد منها ليصيب الثرية فتسقط على الأرض و نحن لن ننسى أن هدا الفعل تبعته خسائر بشرية
السكين التاني رماه على أحد الحراس ثم قال:  لن أسمح لأحد أن يوقف عرضي.
:  السكين الثالت هدا خاص لك أيها المضيف الكريم.  فرماه علي رقبة مباشرة( قناص ماهر مش زيي)  تم إنتزعه من مكانه فتطايرة الدماء في كل مكان
تبقى شيء واحد فقط هو رسم شعار المنضمة بدماء الضحية بينما الجميع مدعور هم بالخوج من الباب الخلفي  لأن الباب الأمامي كان مغلق من الخارج بعد إبتعاده من المكان ببضع مترات هم بإخراج جهاز غريب من جيبه ثم ضغط على الزر بضع تواني حتي إنفجر المكان بمن كان فيه

كان مغطى بالدماء و كان قد نسى أن يحضر تياب إضافية  بعد مدة قصيرة كان أرتميس لا يزال تابت في مكانه حضرة سيارة سوداء إلى هناك  كان قد دخل حالة الدفاع ترقب عن بعد عن من في السيارة فتح الباب ببطأ كان دلك غير متوقع،  كان رإيسه من خرج من السيارة  فهم قائل:  أنا أعرف أنك في مكان ما أرتميس أخرج حالا.  بعد خروجه من مخبأه قال رإيسه:  لا أصدق أنك فعلت كل دلك هدا عمل رائع حقا. 
قام بإعطائه المبلغ المحدد ثم أوصله الإلى الفندق ليستطيع تغيير ملابسه.
في غرفة الفندق «
بينما أرتميس يستحم تمتم بحسرة  قائل:  مر دلك سريعا حقا. لكنه تدكر أخته تم فرحة لأنه و أخيرا سيستطيع أن يدفع كل الفواتير و أيضا إيجار الشقة يبقى المبلغ جيد يكفيهم شهرا.
خرج من الحمام غير ملابسه أمسك هاتفه إتصل علي رقم معين لم يرد أجاب المجيب الألي:  مرحبا معك أستيلا  قد أكون مشغولة حاليا أترك رسالة.....:  مرحبا أختاه أردت الإتصال لكي لا تقلقي علي لكن يبدو أنكي مشغولة وداعا.
بعد رحلت تلات ساعات وصل و أخارا إلى المطار بلده أراد التوجه مباشرة إلى منزله لكن نائب الرئيس ألكسندرو قطع حلمه إلا أشلاء فقد أخبره أن الرئيس بحاجته و أنه قد أتى لإصديحابه.
بعد طريق طوييييل وصلو و أخير الى المركز المنضمة،  بعد تمشيهم داخل دلك الفرع لاحض أرتميس إحترام الجميع له
ينتقل المشهد إلى أرتميس و هو في مكتب المدير كان الجو متوتر هناك و كأن شيء سيأ على وشك الحصول
--------------
أنا لن أستطيع أن أضيف أكتر من هدا كما قالت أختي أنا أعتدر عن أي أخطاء إملائية
ماركوس على حسب ما أعتقد

 بعد طريق طوييييل وصلو و أخير الى المركز المنضمة،  بعد تمشيهم داخل دلك الفرع لاحض أرتميس إحترام الجميع له ينتقل المشهد إلى أرتميس و هو في مكتب المدير كان الجو متوتر هناك و كأن شيء سيأ على وشك الحصول -------------- أنا لن أستطيع أن أضيف أكتر من هدا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنا من رسمها أتمنى أن تعجبكم
سيونار 🖤❤

سديم على روحي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن