#وَطني
بِقَلَـمي Renad
المَسْكَن السابع عَشر
نَوروا حِسابي ولا تنسون المُتابَعـة Re_n_ad
والتصويت والتعليق بَين الفَقرات ڪَرزات ♥🍒صَلوا عَلىٰ مُحَمَـد وآلِ مُحَمَـد
ـِـِـِـِـِـِـِـِــِـِــِـِـِـِـِـِـِـِـِـــَِـَِ»ًٍٍَِّّ❃ًًٍَُِّّ»ــَِـََِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِــِـِـِ::- الحَمد لله عَلىٰ سلامته العَمليـه نجحَت
لَكن راح يضل بالعنايـة المُركزة اسبوع بَعدها يگدر يطلع وان شاء ﷲ ما عِنده غَير العافيـةمِن الفَرحـة الي اعتلتني درت وجهي عَلىٰ سَنمار
وركضت بكُل سرعتي حاوطت رگبتـه ابچي
اي ابچي بَس مِن الفَرح
ابچي واصيح::- سَنماااااار عَموووو ماااا يعووووفني سَنمااااار ابويـااااا الثاااااااني ماااا رااااح يعووووفني
مِثللل ابويـااااا عَبد ﷲ سَنمااااار ماااا مصددددگـةالدكتور يضحَك
وسَنمار همس بـ اذني بدون ميبادلني ::- ولچ بوووويـة مو هناوخرت مِن عندو اضحَك وامسح عيوني
كُل شي بيـه يرجف اسمعو يستغفر رَبو
همستلو::- منو بالمصعد يحضن؟
::- اسكتي ما اريد المسچ بالحَرام
::- بَس لمستني؟
::- التوبـة اعيدها
دحكتلو وهوَ گاعد واني هَم استغفرت رَبي
رجّعني للبيت وفَورًا سبحت واتوضيت
وصليت استغفر رَبي لأن حضنتو
بَس بدون وَعي سويتها لأن مِن صدگ چنت فَرحانـة
للعَصر اندگ الباب حطيت شال عَلىٰ راسي وفتحت الباب طلَعلي سَنمار::- ابـوچ گعد
::- احلف !!
::- وعلي امشي بدلي خل نطلع
::- تَمام بَس ابَدل
رحت بَدلت متحمسـة وطلَعت
صعدت بسَيارتو والإبتسامَـه شاگـه حَلگي
دَحكلي مبتسم واردَف::- ان شاء ﷲ دوم الفَرحـة
درت وجهي عَليـه مبتسمَـة
::- ان شاء ﷲوصلنَـة للمُستشفىٰ ونزلت اركض وهوَ وَراي
يمشي يضحَك ويگول::- ديري بالَچ هسـة توگعين
بَطئت سُرعتي جاي يروح للمصعَد واني عطت
::- لا ، نصعد بالدَرجضحَك بعلو صوتو وبينَت غَمازتو
ابتسَمت متفشلة صعَدنه عَلىٰ الدَرج
وانتضرت سَنمار يطلع مِن غُرفـة الدكتور
اول ما طلع اتوجهنـه للغُرفـة البيها عَمواول ما دخلت چانت الكانولا بيدو
وجهو شاحِب مِن شكلو دَمعن عيوني
رحت بـ اتجاهو وسَنمار ظَل واگف بعيـد
گعدت بالگاع بصفو لازمـه ايدو المَليانـة حِنيـة
بست ايدو وهمست
أنت تقرأ
وَطني
Aksiبَلَدٌ كُثِر فِيهِ الظُلمُ والفَسادْ ارَادوا مَأْوًى مِنْ دونْ دِماءْ فَـ صطَفوا بِكُلِ إِسْتِحْواذْ ورَفَعوا سِلاحَهُمْ نَحوَ النِساءْ إِنْتَزَعوهُم مِنٍ بَيوتِهُمْ بَلا وَقَارْ ونَسيوا بِـ أنَّ خَلفَهُم أسودٌ تُرّدْ لِلأبرِيَاءْ الأعتِبارْ أهلَكوا...