استمتعوا
قالت:
"شكرا لك".
ارتدت ليلى القلادة، التي لا تزال مفتونة بالخاتم
الذي نسج داخل الاماس.ابتسمت لاسياس.
كانت ليلى تركز بشدة على الإعجاب بالقلادة.
قال:
"تجعلني أريد أن أعطيك المزيد،
لو كنت أعرف فقط أنك ستوجه الكثير من انتباهك إليها،
لكنت صنعت المزيد من الأشياء من أجلك فقط".قالت:
"إنه ساحر.
لقد سمعت أن المستخدمين المختلفين لديهم حلقات ملونة مختلفة."كانت لا تزال تحدق في الخاتم الأزرق الداكن الذي يدور داخل الماس.
قال:
"نعم، هذا صحيح"."هل تتذكر قوله إنك ستعلمني كل شيء عنهم؟"
سألت، تنزع عينيها بعيدا عن الماس ونظرت إليه.
قال:
"أتذكر كل محادثة أجريناها".
"ما لوني إذا كان بإمكاني استخدامها؟"
سألت ليلى بحماس.
قال لاسياس:
"لا أعرف، لكنني أود لو كان بنفس لون لوني".
ابتسمت ليلى واستدارت لتربت على ظهره.
"ماذا تفعلين؟"
سأل، مرتبك.
قالت وهي ترتب وتفرك ظهره:
"أنا أبحث عن شيء ما".
"على ظهري؟"
سأل.
أجابت:
"لا، اسفل"،