ثقة محطمة واحلام حول الارض، امل محطم اليس كذالك؟ 🕊
.
.
.
.
{ لا يزال فلاش باك}
الشخص الثالث pov
"لا يمكنني اخذ هذا بعد الان " صرخ الرجل
وركل طاولة المكتب المصنوعة من الزجاج، تحطمت الطاولة على الارضية الرخامية بصوت خارق اللاذن
صرخت السيدة في الرجل "توقف توقف من فضلك توقف فقط" كانت تتنفس بصعوبة بسبب كل الصراخ
"ارجوك اهدأ اهدأ"
توسلت بصوت متلعثم ونظرت الى الرجل بعيون تتوسل
"كيف و اللعنة تريدين ان اهدأ و ذالك اللعين مين جون ينتزع كل الصفقات التجارية والمال الذي اريده"
بصق الرجل بالسم في صوته ونظر بعيدا عن السيدة و افرج عن غضبه عليها.
"تدمير مكتبك والصراخ على زوجتك لن يحل اي شيئ جاي"
بصقت السيدة على زوجها بأقصى اشمئزاز في صوتها.
واجه الرجل زوجته بسرعة وسألها " ماذا تريدين ان افعل بعد ذالك تشون _ مرحبا؟؟ انه يسرق عمليا كل صفقاتي بوجه بريء"
"انه لا يسرق منك اي شيئ جاي، انه يحقق كل شيئ بمهاراته، انه يستخدم دماغه، الذي نسيت استخدامه منذ وقت طويل" كانت السيدة تشعر بالتعب من تصرفات زوجها الطفولية.
لقد احبت زوجها كثيرا لكنها كانت تعلم ان ما يتهمه زوحها غير صحيح، فقد كان متوترا بشأن بعض الخسائر المفاجئة في الشركة كانت تحاول جاهدة ان تجعله يفهم الحقيقة لكنه لم يكن يفهم اي شيئ، كانت تعلم ان زوجها يائسا من شركته و امواله، انه دائما ما يخرج من عقله كلما حدث اي شيئ مخالف لخطته.
فجأة امسك الرجل رقبتها وخنقها بقسوة شديدة مما تسبب في فقدان انفاسها
"ايتها اللعينة هل انت تدافعين عن هذا الاحمق و تهينني، اخبريني هل تضاجعينه و تطعينني في ظهري؟؟" صرخ عليها و هو لا يزال يخنقها
كان وجهها شاحبا و كل الالوان تغرق من وجهها الجميل، و تحاول بلا حول ولا قوة ان تبتعد عن قبضة زوجها المميتة رماها الرجل فجأة على الارض
بدأت الدموع المتألمة تتساقط من عينيها وهي تسأل زوجها الحبيب "نعم انت تشكك في ولائي" كانت مستلقية على الزجاج المحطم وبدأ الدم من النزول من ساقيها و كفيها لكن لم تكن تشعر بالالم الجسدي، فاالالم في قلبها اقوى بكثير.
اعطاها الرجل نظرة مخيفة خرج وضرب الباب الزجاجي بقوة مما تسبب في ارتباك الموظفين في خوف عرف الجميع ما كان يحدث خلف ابواب المكتب المغلقة شعروا بالشفقة الشديدة للمرأة الطيبة.
كانت المرأة تشون هي، زوجة بارك جاي، الرئيس التنفيذي لشركة بارك، لقد كانوا عائلة سعيدة، زوجان جميلان، زوج يعتني، زوجة متفهمة، ابن جميل.
ولكن تشون هي عرفت ان لم يعد زوجها المحب بعد الان، كل ما يريده الان هو مجرد نقود.
هذا الفكر حطم قلبها الى ملايين القطع.
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
Мαfiα jєσи
Fantasíaجيمين: " اذن لم اكن شيئا بالنسبة لك " جونغكوك: "نعم، لقد كنت.... مجرد عاهرة صغيرة" ✨حيث يقع بارك جيمين الجميل والبريء ذو القلب النقي البالغ من عمر 20 عامافي حب زعيم المافيا الخطير الملياريدر جيون جونغكوك الذي لا يرحم ابدا. ماذا لو كان القدر قد ربط...
